بالوثائق كشف حقيقة حماس الإخوانية وعلاقتها بالصهيونية

هنالا نتحدث كرها بأحد ولكن كشفا للحقائق المستورة

بالمستندات والوقائع التاريخية فضائح الجزيرة لخدمة الصهيونية العالمية

لمن يريد الحقيقة الكاملة ومعرفة لصالح من تعمل الجزيره إقرأ

من هو الفريق أحمد شفيق "السيرة الذاتية الكاملة"

رجل عاش لخدمة وطنه بالقوات المسلحة وكان على قدر المسؤلية

"الحقيقة وراء 25 يناير ولماذا تنحى مبارك "كشف المؤامره

تحليل سياسى مترجم لكشف ما حدث بمصر خلال تلك الفتره

نص إستقالة د/ كمال الجنزورى من رئاسة الحكومة 1999 ويمتدح الرئيس مبارك

يخرج علينا بمذكراته ليخطيء بمن إمتدحه وهو بالسلطة والان يفترى عليه !!

.

27‏/02‏/2012

شفيق للبرادعى: قف عند حدودك لأن حسابى عسير.. والمشير أخ عزيز


وجه الفريق أحمد شفيق، المرشح المحتمل للرئاسة، رسالة تحذير إلى الدكتور محمد البرادعى مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق، قال فيها "قف عند حدك لأن حسابى عسير جدا.. وكفاك لم ينصبك أحد قيما على الثورة، وأنا أعرف كيف أوقفه عند حده"، وشدد "أنا أحذره للمرة الأخيرة"، موضحا أنه كان مرحبا من داخله بالبرادعى عندما عاد إلى مصر العام قبل الماضى، وسمحت لجميع مؤيدى البرادعى باستقباله فى المطار رغم تحذيرات الأمن.
وكشف شفيق فى حواره مع الإعلامية لميس الحديدى عبر برنامج "هنا العاصمة" بقناة سى بى سى، أنه سيكون أول من يذهب ليهنئ البرادعى فى حال فوزه فى انتخابات الرئاسة، وتمنى أن يعود البرادعى إلى سباق الرئاسة ليرى، كما قال، حجم رفض الشعب له وتقييمه، مشيراً إلى أن البرادعى ملفاته موجودة ومنها ملفات على مكتب النائب العام، وأتمنى أن يرى البرادعى الصندوق، وماذا سيقول عنه، ويدرك أنه مطلوب قدر من "الحياء"، كما قال، وتخطى الحدود غير مقبول، قائلا "كفاك.. وأحذرك للمرة الأخيرة.. ولا أقبل أن يتحدث عنى من لا يجيد التحدث بالعربية".
واستمر شفيق فى فتح النار على جميع مرشحى الرئاسة والأحزاب، فى مقدمتهم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح الذى كان قد وصف شفيق بأنه لا يصلح لإدارة وحدة محلية، فقال شفيق "هذه هفوة من أبو الفتوح ولا يستطيع هو ولا أى إنسان أن يقيمنى ويقيم تاريخى وعملى ولا أدائى الوطنى"، مشيرا إلى أنه اتصل من يومين بأبو الفتوح واليوم أيضا، ليطمئن عليه ولم يفاتحه فى رأيه الذى نقله البعض، مضيفا، الرد على ما قاله أبو الفتوح "الأدب فضلوه على العلم".
ونفى شفيق أن يكون التقى قيادات حزب النور السلفى من أجل تأييده فى الانتخابات مقابل تطبيق الشريعة الإسلامية، مضيفا أنه التقى عددا من السلفيين، ولا يحق لى أن أعطى وعدا بتطبيق الشريعة الإسلامية، لأن هذا من اختصاص العلماء، وعندما يتم الحديث عن الشريعة سيكون الرأى للعلماء والقرار، سواء بالتطبيق أو عدمه للدولة، إلا أنه شدد على قوله: "لم أطلب دعم النور السلفى".
وفيما يتعلق بالموقف من حزب الحرية والعدالة والإخوان، أكد أنه لم يبلغه أحد من قيادات الحرية والعدالة باستبعاده من المقابلات أو التأييد، موضحا أنه لن يترشح للرئاسة تعبيرا عن أى حزب، ولكنه يتمنى أن تدعمه أحزاب لها تواجدها.
وفيما يخص قول الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد إنه عرض اسم الفريق أحمد شفيق على الهيئة العليا للحزب، ولكن الحزب رفض، قال شفيق، لا أريد أن أحرج الدكتور البدوى وهو أخ عزيز، ولكن لم أعرض نفسى على أحد، رغم أن لى مؤيدين من عائلات وأعضاء الوفد الكثير، ومع هذا أحترم رأى الهيئة العليا للوفد أيا كان.
وأكد شفيق، أنه مستعد لأى مناظرة مع مرشحى الرئاسة فى أى وقت، متعهدا بأن يستعيد الأمن والأمان للشارع المصرى فى شهر واحد، مضيفا "الأمن فرض إرادة للدولة واستعادة هيبتها"، مؤكدا أنه واثق من الفوز، وأنه من الممكن أنه يكون مرفوضا قبل عام، لكنه الآن ليس مرفوضا.
وقال شفيق "إن نصف ميدان التحرير يزوره فى بيته وعلى اتصال دائم به، ولو أخرجت تليفونى المحمول، ستشاهدى أرقام تليفونات شباب الثورة الذين يتصلون علىّ بشكل يومى".
ولفت إلى وجود عدد من ائتلافات الثورة التى وضعها عصام شرف، وجعل لها مكتباً جواره، وكأنها حكومة ظل، وقال: "نحن خدعنا وسوف أتصرف معاهم".
وأكد أن الطرف الثالث موجود ولا أحد ينكر وجوده، موضحا أنه قضى 40 سنة فى إدارة الأزمات، وقال "دراساتى الخارجية، أكثر، بعدد الساعات، من أى واحد تعلم فى الداخل".
وتساءل: ما الداعى لانتخاب مجلس الشعب أولا، وقال "الأمر أن يتم وضع الدستور أولا، وأنا لا أعرف إذا كان هذا خطأ المجلس العسكرى أم غيره"، مشيرا إلى عدم وجود حساسية بينه وبين السيد المشير، وأنه كان رئيسا للوزراء وكان يرى ضرورة أن يكون وضع الدستور أولا، لكن ما دام تم انتخاب مجلس الشعب أولا، فعلينا أن نتعامل مع معطيات الحاضر.
وحول مسئولية المجلس العسكرى عن أحداث بورسعيد ومجلس الوزراء ومحمد محمود، قال "لم أحضر التحقيقات فى تلك الأحداث، ولو حضرتها لحددت مدى مسئولية المجلس العسكرى بالضبط".
وأضاف شفيق "المشير أخ عزيز وقائد لى، واستشرته فى أمر ترشحى لانتخابات رئاسة الجمهورية من باب الذوق".
وأكد أنه لا توجد مكانة معينة للقوات المسلحة فى الدستور، لكن هناك تجارب سابقة، وعلينا النظر إليها وتبنى إحداها، وقال "أنا مع النشاط الاقتصادى للقوات المسلحة مع دفع الضرائب، لكن لا يمكن للقوات المسلحة أن توقف إنتاجها والدولة متجهة للخصخصة الكاملة".
وتساءل شفيق، هل مطلوب أن تكون ميزانية الجيش معروضة على الرصيف، واستطرد، "يجب أن تناقش فى أضيق الحدود"، مشيرا إلى النموذج الأمريكى الذى يجعل مناقشة ميزانية الجيش فى إطار لجنة مصغرة داخل لجنة الأمن القومى بالكونجرس الأمريكى.

25‏/02‏/2012

اسئلة لن يستطيع عمر موسى ومؤيده الجواب عنها ومصر تريد رئيس قائد وليس سكرتير بدرجة رئيس



كتبها الخبير الاقتصادى أحمد سرحان
أشار أحدهم على عمرو موسى أن يظهر على تويتر ب هاشتاج يضع فيها المشاركون أسئلتهم. بمجرد أن سمعت عن هذه المشورة حتى أشفقت عليه من وابل الأسئلة المحرجة التي لم يجرؤ بعد الصحفيون والمذيعون أن يسألوه اياها. ولكن الطريف في الأمر أن الكثيرين أمطروه بأسئلة ساخرة و بقسوة ربما ستجعله يهجر تويتر للأبد. وبما أني مواطن مصري يهمني مستقبل بلدي، فقد طرحت عليه مجموعة من الأسئلة الجادة .. رغم أنه لم يجب على أي منها. هل هو هروب أم تهرب؟ هل سيغضب و يتعصب ويتكبر على الشباب كما فعل في ساقية الصاوي؟ لا أعرف، ولكني سألخص أسئلتي هنا:

1.   أعلن ترشحه رسميا عبر جريدة الشروق الغراء في 19 فبراير 2011 . وطوال سنة كاملة منذ اعلانه ترشحه، وعمرو موسى يملأ الفضائيات بتصريحاته. ومع ذلك، لم نسمع حتى اليوم عن برنامجه شيئا! واذا اقتنعنا أن النظام قد أبعده خوفا من أن يطرح اسمه كمرشح رئاسي قبل 10 سنوات، فاننا نتعجب كيف لم يطرح رؤيته وبرنامجه الى اليوم؟ بل لم نسمع أبدا عن أي مبادرة ايجابية أو فكرة للمستقبل يلتف حولها المصريون. كل ما شهدناه هو مجرد ردود أفعال على الأحداث و تصريحات حاول كثيرا أن يجعلها تتماشى مع الشارع، و لكنه لم يفلح. هل لديه برنامج بالفعل، أم سيكتفي بالشعارات؟

2.   وماهو أساس شعبية موسى سوى أغنية شعبولا الشعبية و مقابلة تلفزيونية سنة 2000 مع أضعف وزراء خارجية اسرائيل على الاطلاق شلومو بن عامي والتي ظهر فيها بعنترية لا بأس بها رغم أنها مقابلة لم يبن عليها أي شئ. وبعد عشر سنوات من هذا المقابلة الوحيدة التي يفخر به موسى، يظهر أخيرا في مواجهة مع شيمون بيريز في دافوس ويجلس ساكنا مبتسما لا يجد ما يقوله، في اهانة كبيرة للجامعة العربية مقارنة بموقف أردوجان حينها. بل الكاميرا اختلست لقطة للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون و هو يشير لموسى بالجلوس !!  هل هذا مرشح لرئاسة لمصر؟

3.   يدعي أن النظام أبعده رغم أنه استمر عشر سنوات كاملة وزيرا للخارجية ينفذ سياسات النظام السابق و ما يمليه عليه رئيسه، ولم نعرف عنه أن كان له رأي مخالف واحد ولو في أتفه المسائل. كم كان يريد أن يبقى في موقعه؟ عشرون عاما؟! واليوم يدعي الثورية لمجرد أنه مر سريعا بميدان التحرير في فبراير! يوهمنا أنه معارض للنظام رغم أنه كان يستمتع باللعب مع مبارك طاولة في استراحة برج العرب ويسعد بالهزيمة أمامه. والصور موجودة لو فكر أن ينفي.

4.   بل ان النظام كرمه بعد هذه السنوات العشر و طرحه كمرشح مصر لمنصب سكرتير عام جامعة الدول العربية لمدة عشر سنوات أخرى لفترتين و بذل النظام المصري جهودا كبيرة لدعم ترشيحه في كلا المرتين. بل أنه عندما اشتد الضغط عليه من دول عربية عديدة لمنع اعادة ترشحه في الفترة الثانية لجأ الى مبارك ليدعمه و يتوسط له لدى قادة هذه الدول رغم ما سببته تصريحاته لمصر من احراج. واليوم يحاول أن يوهمنا  أن نقله إلي الجامعة العربية كان نوعا من العقاب. فإذا كان يعتبر الجامعة منصبا أقل قيمة من مناصبه السابقة، لماذا قبله اذا؟ هل اعتادت شخصيته قبول الاهانات؟  أليس أيضا اعتباره الجامعة العربية في وضعية أقل إهانة لهذا الكيان؟ ومع  ذلك، يفاخر بما يعتقده انجازاته في المنصب وكأنه كان الممثل الأعلى للسياسة العربية.

5.   لو كان النظام فعلا قد خشي من "شعبيته" أو ضجر من "معارضته المزعومة" ، ألم يكن يستطيع أن يلقي به في ظلمات التاريخ و يحجبه عن أي منصب؟ والملفت ان سلفه الدكتور أحمد عصمت عبدالمجيد كان أيضا وزيرا للخارجية و تقدمت به مصر مرشحها الى الجامعة العربية. وطوال العشرين عاما و قبلها كسفير لمصر لم ينقل عنه موقف واحد مخالف لموقف النظام اطلاقا. كيف يدعي البطولة اليوم و يعتقد أننا قد نقارنه بسلفه العظام اسماعيل فهمي و محمد ابراهيم كامل والذين استقالا عندما اختلفا بشكل حقيقي و جذري مع الرئيس السادات.

6.   لماذا لا يخبرنا عن الخطأ الكبير الذي اقترفه في كامب ديفيد 2 عندما خالف موقف مصر وخالف التوجيه الرئاسي و عرض على الفلسطينيين رؤية ايهود باراك و كلينتون بالتخلي عن حق العودة للاجئين، مما دفع الرئيس الراحل ياسر عرفات أن يشكوه للقاهرة والتي بدورها طالبته بالعودة لمصر حالا؟

7.   أجد صعوبة شديدة في تقبل فكرة أن رئيس مصر كان يوما سكرتير عام لجامعة الدول العربية، اعتاد أن يعامله القادة العرب كمجرد سكرتير، لدرجة أن الجميع يذكر أن رئيس السلطة الفلسطينية قد نهره في احدى المرات وأن وزير احدى الدول الخليجية قد احتد عليه في مرة أخرى وقال اننا ندفع لك راتبك من جيوبنا لتنفذ ما نتفق عليه كوزراء خارجية وليس أي شئ آخر، بينما سخر أمير دولة خليجية أخرى من سيجاره. بل نسينا أن الشيخ زايد رحمه الله منعه من دخول الامارات وأهانه علنا لأنه استخف بدعوته لصدام للجوء الى الامارات وأجهض جهود الجامعة للوصول الى حل سلمي قبل غزو العراق

8.   وعندما انتهت خدمته في الجامعة العربية حصل على مكافأة ضخمة بلغت خمسة ملايين دولار تدفعها الجامعة لأول مرة في التاريخ رغم ترنح ميزانيتهابل انه قبض المكافأة من ميزانية الجامعة كاملة قبل انصرافه و قبل أن تغطيها الدول الاعضاء . هل سيتصرف في أموال مصر هكذا !؟ أبسط تساؤل حول هذا المبلغ، ما مصدره؟ وما علاقته بالحملة الانتخابية؟ أهي رشوة كما قال الكاتب الكبير جمال الغيطاني؟

9.   ومن حقي كمواطن مصري أن أسأله عن علاقته بدولة قطر و تمول حملته الانتاحبية؟ عندما اقترح أمير قطر في مقابلة تلفزيونية أمريكية ارسال قوات عربية الى سوريا، هرول موسى خلفه مؤيدا وداعما ثم صمت تماما عندما أحس أنه يردد وحده كالببغاء وأن الدعوة لم تجد صدى لدى أحد في العالم العربي. كيف لم ينتبه الى أن قطر أرادت بهذا احراج مصر علنا ونحن الذين رفضنا أن يستخدم جنودنا البواسل مرتزقة لمن يدفع اكثر. ولكن المؤسف أن موسى كان يعلم هذا المقصد ولم يجد في ذلك حرجا. كما أن المصريين لم ينسوا هرولته بتمرير قرار الجامعة العربية بطلب قوات الناتو لتقتل الليبيين أثناء ثورتهم.

10.                     و ماهي طبيعة علاقته مع المليونير الشهير م.أ. الذي يضع طائرته الخاصة تحت تصرفه و ينفق بسخاء على تجميع الأهالي في مؤتمراته الانتخابية؟ والمدهش أن السكرتير عمرو موسى ما فتئ طوال السنة الماضية أن يصب لعناته على النظام ويتبرأ منه بينما هذا المليونير كان رئيس اللجنة المالية بأمانة السياسات بالحزب الوطني المنحل و عضو مؤسس بجمعية جمال مبارك و نائب رئيس مجلس ادارتها

11.                     منذ متى يجلس موسى على المقاهي الشعبية و يحتسي الشاي من مياه الحنفية ويصافح الغلابة ويؤم الناس في الصلاة أمام الكاميرات و يشيد بأكلة ملوخية في بيت رجل بسيط وأنها أفضل ما تناول في حياته، وهو الارستقراطي الذي اعتاد الكافيار والسيجار؟ صور مبتذلة تذكرنا بمشاهد من فيلم وحيد حامد الشهير طيور الظلام حيث فتحي نوفل مدير مكتب الوزير المرشح للبرلمان يرتب لرئيسه زيارات للأحياء الفقيرة و قبلات للأطفال المبلولين وعناق الجربانين. هذا خداع باسم الدين و اسم الفقراء واهانة لبسطاء المصريين.

12.                     كيف نقبل بمرشح بدأ حملته بالهرولة الى مبنى جماعة الاخوان المسلمين الفخيم بالمقطم ليحصل على بركاتهم؟ والمثير للشفقة أنه انتظر قرابة الساعة في الدور الأرضي حتى يقابله المرشد ويحظى بالسلام عليه.

13.                     نظرة واحدة على أرفف المكتبات وهي تتزين بكتب من تأليف عظماء الدبلوماسية المصرية من أمثال مراد غالب واسماعيل فهمي أو محمد ابراهيم كامل أو بطرس بطرس غالي وعبدالرؤوف الريدي، تعطينا فكرة عن عقلية عمرو موسى الذي لم يعرف عنه أنه قارئ للكتب أو مؤلف لها أبدا.

14.                     أين نجد دليلا في سيرة موسى على قدراته القيادية؟ الرجل طوال عمله في السلك الدبلوماسي لم يكن مطلوبا منه أبدا أن يضع استراتيجيات أو يقوم بأدوار قيادية، بل مجرد منفذ لأوامر رؤسائه. أقصى قدراته الادارية هي في ادارة مكتب به بعض الموظفين الاداريين سواء في وزارة الخارجية أو في الجامعة العربية، يوقع أوراق حضورهم وانصرافهم.

15.                     قرأت الدعاية التي توزعها حملته عن سيرته ورؤيته و ولم أجد فيها ما يشير من بعيد أو قريب الى رؤيته الى الداخل المصري وكيف سيعالج مشاكل الاقتصاد ويوفر فرص العمل ويحاصر البطالة ويقضي على الفقر والأمية ويرتفع بمستوى البنية التحتية ويغزو الصحراء ويبني المدن، وغيرها من الشعارات التي يطلقها في كل مناسبة أمام الكاميرات. هل أنتخبه لأنه لديه بعض الملكات الخطابية؟ هل نريد اذاعة صوت العرب تأتينا من ستينات القرن الماضي ثانية؟
ما الذي يقدمه عمرو موسى لمصر؟ وما الذي يقدمه للمصريين لكي ينتخبوه رئيسا لهم؟
ان موسى بلا خطة ولا سياسة ولا منهج وهو لا يخدم إلا ذاته
ان موسى لم يرفض أبدا أي منصب عرض عليه في أي يوم من الأيام بما في ذلك المجلس الاستشاري قبل شهور. ولو عرض عليه الجنزوري كرسي وزارة الخارجية لقبله !

وفي هذه الظروف العصيبة التي تمر بمصر والمنطقة، فان مصر في أمس الحاجة الى رئيس قائد، وليس سكرتير بدرجة رئيس















23‏/02‏/2012

عاجل مبارك فى مذكرته أتحدث إليكم مدافعا عن نفسى


اعدها لكم : محمد احمد عبالله عنان 

أتحدث إليكم مدافعا عن نفسى متبرئا من اتهامات طالتنى ظلما وبهتانا واثقا كل الثقة بعدالتكم موقنا أن الله يدافع عن الذين آمنوا
مبارك: لقد قضيت عمرا فى خدمة هذا الوطن وشعبه.. حربا وسلاما.. ما بين صفوف قواتنا المسلحة.. ثم نائبا فرئيسا للجمهورية
مبارك: عشت ويلات الحروب دفاعا عن ترابه وسيادته.. وعانيت مرارة سنوات الهزيمة والانكسار 1967، وفرحة النصر والعبور واسترداد الكرامة 1973
مبارك: شاءت الأقدار أن أتحمل المسؤولية فى أوقات صعبة من تاريخ مصر، بعد أن اغتالت يد الإرهاب الرئيس السادات.

18‏/02‏/2012

الى الحمار زياد العليمى الذى سب رمز الجيش المصرى

أعدها لكم / محمد احمد عبدالله عنان

الليك أيها السفيه فلم أكن اريد أن اسب احد ولكن لانك ترى ان الاعتراض فى الرؤى والاختلافات تبيح للك الحق لتسب القائد الاعلى للقوات المسلحه المصريه فوجب علينا ايضا اعتراضا من الجميع على شخصك الغير مهذب الغير حضارى او ديمقراطى نعتك بحمار المولد الذى يمشى ولا يعرف الى اى بلد ذاهب فليس لديك انتماء لمصر فاذا كان لديك انتماء لاحترمت جيش ورموز نصر وطنك ايها السفيه فلسنا مؤيدين لاشخاص بل منتمين للمؤسسات يجب على الجميع احترام مسؤليها وبالرغم من اننا نتعارض مع بعضها فعلينا الحوار بديمقراطية الاحترام للأراء المخالفه لنا 
وليس السعى للوصول لفئه ليست مثقفه عن طريق النزول اليهم بل يجب على الجميع ان يرفعهم لمستوى الحوار الديمقراطى الحقيقى 
وليس الهمجى  كما فعلت ايها النائب 
فكيف توصف بنائب عن الشعب وانت لا تحترم جيش الشعب
ولتعلم ان الجيش لمصر ومن يسب الجيش فأسرائيل بانتظاره
ونعم يجب تسميته بالحمار لانه حمار جاهل فلحمار ينهق كى يسمعه الاخرون لان صوته تافه كلامه غير مقنع انما يريد ان يصل لعقول تافهه مثله غير مهذبه لا تعلم معنى احترام الرموز لكونها ممثلة لجيشنا العظيم فلسنا مدافعين عن اشخاص بل مدافعين عن رموز لمصرنا
وجيشنا العظيم

فلنرى ماذا قال ذللك التافه الذى يجب ان يفصل من عضوية مجلس الشعب




و الي كل مصري شريف غيور علي وطنه وجيشه
ارفع الان سماعة الهاتف واتصل ب ١٢٤ واطلب إرسال برقية
المرسل اليه : د. سعد الكتاتني
العنوان : مقر مجلس الشعب بشارع القصر العيني
الرساله : أطالب تحويل النائب زياد العليمي الي لجنة القيم بالمجلس ورفع عنه الحصانه واسقاط عضويته وذلك بعد تلفظه بالسب علي شخص القائد الاعلي للجيش المصري في مؤتمر عام

يا عقلاء لنفكر بالعقل هل لغة الديمقراطيه السب والتطاول على رموز جيشنا ونصرنا ومصرنا
فواللهى انه لغباء مطلق وتافهه مقصوده لكل من يصدق ان الحريه والديمقراطيه هى كذللك 
انما الديمقراطيه سماع راى الاخر والاقتناع او الاقناع او الاحتفاظ بأرائنا لانفسنا حتى لا نتعدى على الاخرون بالسب او بالتطاول كما فعل ذللك السفيه


أزمة أخلاق أم أزمة تربية-----------------------------
يختلف العديد من المصريين وشباب الثورة وأعضاء مجلس الشعب مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة خلال إدارته للفترة الانتقالية .. منهم من يطالب بسرعة تسليم السلطة ، ومنهم من يرفض ويطلب الالتزام بخارطة الطريق .. وبين هذا وذاك لا خلاف ، فالاختلاف ظاهرة صحية يكون ناتجها ممارسة ديمقراطية ومناقشات وحوارات تصل بنا في النهاية إلى القرار الديمقراطي والذي تُقره الأغلبية .والجديد والملاحظ خلال الأشهر القليلة الماضية هو أن الاعتراض بدأ يأخذ أشكالاً أخرى أياً كان نوعها وطريقة التعبير عنها ، فطالما كانت في سياق الأخلاق والأدب فهي مقبولة ، أما أن يخرج علينا عضو مجلس الشعب " زياد العليمي " في بورسعيد أمس ويتحدث عن رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة والذي هو حالياً يمثل رئيس الجمهورية ويتم سبه وقذفه على الملأ فهنا يجب التوقف والتركيز بشدة ليس لشخصه وإنما لصفته البرلمانية ، فهو عضو برلمان الثورة .. والعضو البرلماني يتسم بالعلم والمعرفة والثقافة والوعي السياسي وقبل كل هذا الأدب ، والمقصود بالأدب هو أدب الحوار والتحدث مع الآخر وتقبل الرأي والرأي الآخر ، وأن تكون الحجة في الإقناع لكسب الثقة والتأييد وتحقيق الأهداف .
أما ما حدث بالأمس يطرح سؤال غاية في الأهمية .. هل يقبل رئيس مجلس الشعب وأعضائه ولجنة القيم به مثل هذا التطاول ولو حدث في الشارع على المستوى الشخصي وتم السب لأي منهم ماذا سيكون رد فعله السريع تجاه من سبه ؟.
أما بالنسبة للسيد العضو المحترم والذي ربما أقنعه البعض بأن مهاجمة المجلس العسكري – كما يسمونه – أو أعضاؤه هو الطريق السريع لتحقيق الشهرة الإعلامية فنحن نقول له ( لا عتاب عليك .. والثورة بريئة منك ومن أمثالك ، وأنك لم تسيء إلى رئيس المجلس الأعلى وهو أكبر من أن تصل إليه أو يصل إليه أشباهك ومؤيدوك ، وهم أصبحوا معروفين للشعب المصري كله ، وإنما أنت عبرت عن أخلاقك وطبيعة التربية التي نشأت عليها والتي تسمح لك بإهانة وسب من هم أكبر منك سناً ، فهي ليست أخلاق المصريين وليست من سماحة أديانهم سواء الإسلام أو المسيحية ) .
لم نعتاد في مؤسستنا العريقة أن نرد أو نلتفت إلى مثل هذه المهاترات من أي من كان ، ولكن ما أجبرنا على الرد هو صفة الشخص المتحدث ، ولم يبقى لك لدينا إلا المثل المصري الشهير ( لو طلع العيب من أهل العيب ميبقاش عيب ) .

ومرة أخرى نعتذر .. فقد كان حق الرد مكفول .
ولهذا سكت المشير

ونحن الشعب ونحن الاغلبيه الساحقه نحن الاغلبيه الديمقراطيه الحقيقيه نطالب بحق المصرين من ذللك السفيه المدعو زياد العليمى
الذى سب رمز جيشنا الوطنى فبأعتبار المشير قائد اعلى للقوات المسلحه ندافع عنه فنحن ندافع عن من يمثل جيشنا واحد رموز نصرنا
نطالب بالحق والعدل لا للعفو عنه من قبل المشير يجب ان ترفع عليه قضايا وليست قضيه واحده فلقد سب الشعب بسبه للقائد الاعلى لقواتنا المسلحه اذا سب الجميع

زياد العليمى وشقة العجوزه



شعارنا 
الشعب والشرطه والجيش ايد واحده
حفظ الله مصر من كل سوء

سرايا : ما يتعرض له مبارك نذالة من الكثيرين الذين لمعوا فى عهده


أكد الكاتب الصحفي أسامة سرايا رئيس تحرير الأهرام السابق أن الرئيس مبارك كان يمكنه اللجوء لأي دولة أوروبية ، لكنه أصر على البقاء في مصر، وطلب من ابنه جمال العودة من لندن أيام الثورة، واصفا ما يقال عن امتلاكه 40 مليار دولار بأنه مجرد فبركة، وكشف الكثير من الأمور الغامضة في علاقته بالرئيس السابق خاصة فيما يتعلق بمن سيكتب مذكراته ، حيث أكد أن مبارك لا يسند مهمة كتابة مذكراته لأي صحفي وأعتقد ان اللي هيكتبها واحد من أسرته ، وخاصة إني سألت الرئيس السابق في احدي المرات عن مذكراته، فأجابني بأنه سجل بالفعل جزءا منها وجمال مبارك كان يسجل له.
وقال سرايا انه لم يحدث مبارك من بعد التنحي، والرئيس هو من كان يتصل بنا، وفي الأهرام لدينا تليفون خاص يصلنا بالرئاسة، لكن التليفون انقطع بعد التنحي، وأنا لا أقحم نفسي نتيجة للظرف التاريخي فالرئيس في المحاكمة والاتصال عملية غير سهلة، ولكن لدي أصدقاء اعرف منهم الأخبار.
وحول عدم رد أسرة مبارك علي الاتهامات الموجهة لها.. قال سرايا : لا أعلم، وكل ما أعرفه هو أن مبارك وافق علي المحاكمة، وكانت أمامه كل الفرص ليكون خارج مصر، أمريكا وعدد من الدول الأوربية منحوه فيزا لجوء سياسي لكنه رفض، والسعودية والإمارات عرضوا عليه الإقامة، بالإضافة إلى أن ابنه جمال كان خارج مصر في لندن في بداية الثورة، ومبارك طلب منه العودة لمصر، فمبارك لم يكن عليه حظر إقليمي أو عربي، وعلينا ألا نظلم الرجل لأنه أصبح في ذمة التاريخ، وكونه فضل يقعد في مصر تحسب له ولا تحسب عليه.
وحول انسحاب قوات الشرطة يوم 28 يناير.. هل يراها خيانة للرجل ؟
قال سرايا : لا اعتقد أن الدولة المصرية التي يصل عمرها تاريخيا إلى 5 الاف سنة.. ممكن يحصل فيها خيانة لدي مؤسساتها من هذا النوع، لكن الشرطة وقع عليها ظلم كبير بسبب الإجهاد، فالثورة كانت اكبر منها، وللأسف الشرطة دفعت ثمن الثورة وأخطاء الفترة الأخيرة من حكم مبارك.. الرئيس مبارك عندما وجد ان الشعب لا يريده، قرر ان يترك السلطة من اليوم الأول 28 يناير، ولكن أصحاب المصالح هم من كانوا وراء تأخر تنحي الرئيس.
وقال : من خلال معرفتي بشخصية مبارك، الرئيس لم يقبل الضغوط الخارجية خلال فترة حكمه، ولكن الضغط الوحيد عليه كان من داخل مصر، وغير صحيح أن مبارك كان حليفا لأمريكا ، فسياسته الخارجية كانت تراعي المصالح المصرية الصرفة، 30 سنة بدون حروب والأمن الداخلي كان مستتبا، فمبارك لم يوافق علي مطالب الغرب بالحرب علي العراق، لم يدخل في حروب خارجية سوي حرب الخليج لتحرير الكويت لتحقيق المصالح المصرية.
* هل كانت حرم الرئيس السابق تحكم مصر فعليا؟
يقول سرايا : كان لها آراء، لكنها لم تكن تحكم مصر، والحقيقة انه في السنوات الأخيرة لحكم مبارك كان الرئيس يتخفف من الحكم، والمحيطون به يلعبون بالحكم، فرئيس الوزراء وجمال مبارك ، ويوسف غالي مسكوا الاقتصاد، المخابرات ماسكة بعض الملفات، العادلي كان ماسك ملف الأمن، أما الجيش فكان له وضعه الخاص.
* هل يملك مبارك 40 مليار جنيه كما نشرت الوكالات الأجنبية؟
يقول سرايا : لا اعتقد انه يملك هذه الأرقام، وإلا كانت أجهزة المخابرات العالمية والمصرية توصلت إليها، فكل ما يقال عن مبارك من ناحية فلوسه دعاية وغير حقيقي، خاصة أني قرأت لسياسي أمريكي يقول إن مبارك يملك 300 مليون دولار ثم صرح بعدها أن الرقم يخص القذافي وليس مبارك.

* التوريث.. حقيقة أم أكذوبة؟

يقول سرايا : أنا سألت الرئيس ثلاث مرات من قبل عن التوريث، ونفي لي نفيا مطلقا أي تفكير في ذلك ، بأسانيد سياسية أن مصر دولة مؤسسات دولة فيها جيش قوي، ونخب سياسية وشعب، مش بلد عائلة ولا يصح نظامها أن يكون للتوريث، لكني ألوم مبارك انه أعطي الفرص لهم لأنه لم يعين نائب رئيس لوقت طويل.. وقد كان هناك تيار يحيط بالقصر الرئاسي وجمال مبارك، وكانوا يزينون ذلك لجمال، خاصة أن لهم مصالح أن يستمر النظام في شخص جمال بعد أبيه، ناس في الحزب والحكومة يعملون لتحقيق الهدف.

* أحد سكرتارية الرئيس صرح بانه كان يطبع تقريرين عن البلد واحدا للرئيس والآخر لجمال؟

يقول سرايا : معظم الناس اللي بيتكلموا الآن مع الصحافة، وادعوا أنهم سكرتارية الرئيس، لم أرهم طوال الفترة التي عملت بها، فقد قرأت أسماء ناس كثيرة جدا تدعي أنهم سكرتارية أو طباخون أو سائقون لكني لا اعرفهم، ربما كانوا موجودين في مرحلة سابقة وتركوا مناصبهم، وللأسف كلامهم غير دقيق، ويعبر عن نذالة لم تكن متوقعة منهم خاصة الذين لمعوا وتألقوا فى عهده ، وأعتقد أنهم عايزين يطلعوا في الإعلام فيخترعوا الأشياء المثيرة والجماهيرية ولكن التاريخ سيكشف الحقيقي من المزيف.. وللأسف، هناك ناس ألفت كتبا ومنهم كتاب كبار، لكنها قصص مختلقة لا تمت للحقيقة بصلة ليعملوا لكتبهم قيمة تاريخية، مثل قصة قتل مبارك للمهدي في السودان، إذ كان مبارك وقتها كان ضابطا طيارا ورئيس العمليات بالقوات الجوية فكيف سينفذ عملية مخباراتية وقتها، ولكن ما نراه اليوم مهانة يمكن أن يراه التاريخ شيئا آخر، تقييم الرؤساء لا يتم إلا بعد موتهم.

* وهل صحيح أن مبارك كان له يد في اغتيال السادات؟

يقول سرايا : خيال مريض، لان معني ذلك أن المؤسسة العسكرية تآمرت علي السادات وهذا غير صحيح، لأن المؤسسة العسكرية بعد 73 قررت أن تكون احترافية للدفاع عن مصر فقط، لا تقوم بانقلابات عسكرية ولا تتدخل في الشأن الداخلي.

نقلا عن

وأقرأ أيضا