.

06‏/02‏/2013

قرائة سياسيه دينيه على زيارة نجاد لمصر وما يريده نجاد من حكومة الاخوان المتقاربه معهم مذهبيا وفكريا



أعدها /محمد أحمد عبدالله عنان
وبأختصار لحين نشر تدوينه  سأكشف فيها العلاقة بين المذهبين من حيث اوجه التشابه والتنافر بناءا على تاريخهم واراء العلماء فيهما

دولة الفقيه فى ايران دوله المرشد فى مصر التقيه لدى الشيعه والكذب لدى الاخوان تحليل وتحريم ما يحلو لهم والمعايير هنا وهناك غير متكافئه

كنت متوقعا اقامة علاقات ايرانيه اخوانيه ن قبل مجيء العياط لاننا لو نظرنا للنظام الايرانى هنجد ان اخوانى الاصل

خلافنا سياسى لكن من ضمن اساليب السياسه فهم المعتقدالمذهبى لدى من نحاورهم
فهناك افكار شيعية مرتبطة بالسياسه الخارجيه لايران ودوما تحركهم مرتبط بمذهبهم لذا وجب فهمهم والحذر عند التعامل معهم
هدف ايران الاول هو نشر الفكر المذهبي وبيسخروا له السياسه والاقتصاد ..

ان مذهبهم وفكرهم يجعلهم يتحركون بالسياسه بما يحقق اهداف التغلغل الشيعى او الفارسى بمعنى ادق

كان العراق قوه عظمى في الثمانينات وكانت اسرائيل تخشاه لذلك خططوا مع ايران للحرب ضده والتاريخ لايخفاكم
تذكروا ان الامريكان دخلوا العراق بمباركه ايران وهي الفائز الاول من دخولهم وتم سيطره الشيعه عالحكم هناك ..

وللتوضيح الاخوان ليسو سنه وسطيه كالازهر بل هناك رسائل البنا التى يجب اتباعها كما الاثنى عشرية فى الشيعه وهناك التقيه مشتركه بينهم 

الفكر الشيعي مناسب جدا لفكر جماعه الاخوان ليتسلطوا ويتمسكوا بالسلطه الي الابد وربطها بالدين
التنسيق كامل بين ايران وامريكا واسرائيل وقطر والان تدخل مصر الاخوانيه مع الحلف لبناء الشرق الاوسط الجديد ..
وتحت شعارات براقه زي امه اسلاميه واحده والكلام ده نكتشف انه مافيش اسلام من اساسه ..
والان من يعبث داخل البرلمان الكويتي هم الشيعه والاخوان يريدون نشر الفوضى ونقلها للشارع لاتهام الحكومه

وفقط أوضح ان الأزهر وحده من يعبر عنا اهل السنه والجماعه والوسطية التى يحافظ عليها ازهرنا الشريف 
حيث قال فضيلة الدكتور /أحمد الطيب : مصر بلد الازهر ولا نخشى غير الله والوقائع الغير مسئولة من البعض لن توثر على مكانة الازهر الكبيرة وقال لا اخوة بين السنة والشيعة ونحن نتبع سنة الله ورسوله ولا نتبع غير سنة الله ورسوله والازهر بعيد عن السياسة ولا مجال للشيعة داخل مصر ونرفض ان يكون هناك بور شيعية وسوف نحارب التشيع فى مصر مهما كان الثمن والازهر يرفض ان يقول احد فى مصر ان الشيعه والسنة اخوة نرفض هذه الاحاديث
الفرق بين المسلمين ودين الأخوان المتأسلمين
يتضح فى التطبيق ايهما أقرب للدين
ولكم الحكم.

وللتاريخ أقرأ

هل تعلم ان شاه ايران الذي قامت عليه الثوره الايرانيه هو اكثر داعمي مصر و السادات في حرب 73 و لهذا عندما قامت ثوره المجوس الشيعه علي الشاه اتي الي مصر و عامله الرئيس المصري الراحل السادات افضل معامله هوا و اسرته حتي مات و دفن في مصر .
في حين ان ايران المجوسيه التي تدعي انها ضد اسرائيل و امريكا علنا و بينهما علاقات وطيده سرا اسمت شارع من شوارعها الكبري (بالاسلاميولي ) قاتل السادات تكريما له علي هذا الفعل الذي هوا اغتيال الرئيس الوحيد الذي انتصر علي اسرائيل في اي حرب قامت بينهم و بين العرب !!!!
و كان هذا اضافه الي اسباب اخري عديده منها الفيلم المسئ الي حياه السادات و يسمي ( مقتل فرعون ) الي قطع الرئيس مبارك علاقته بايران لانها لن ترد الاعتذار عن هذا الفيلم و هذا الشارع و طبعا امور اخري اكثر تعقيدا 
و مع ذلك بعد 30 عام يقال علي الرئيس الذي قاطعهم ( مبارك ) خائن و علي الرئيس الذي استقبلهم( مرسي ) بالرئيس المؤمن و ممثل الثوره المصريه ...!
ومن المترتبات التى اراها ان اظهرت وجة الاخوان على حقيقتهم وانهم متاجرون فا العياط من قبل يذعم انه من قبل انه لن يقبل سفيرهم حتى تخرج فتاوى بتحريم سب الصحابه فهل حدث ذلك لم يحدث ومما ترتب عليه ان زياره احمدي نجادي فجرت الخلاف بين الاخوان والسلفين \ واظهرت حقيقه الكثيرين
كما ادعوكم لقرائة هذا المقال على بوابة الوطن الاليكترونه

المتحدث باسم شيعة مصر: نجاد إرهابي.. و"ولاية الفقيه" نظام ضال على الإخوان ألا يحلموا بتطبيقه


0 comments :

إرسال تعليق