الحكيم والحياه

11‏/11‏/2011

محمد أحمد عبدالله عنان من يكون ؟ Mohamed Ahmed Abdullah Anan‏

11/11/2011 07:23:00 ص الحكيم والحياه , مصر

محمد احمد عبدالله عنان

الطموح : هو أن تعيش بضع سنوات من حياتك بشكل يستهزأ به أغلب الناس ، كي تعيش بقية حياتك بشكل لا يستطيعه أكثر الناس

شعارى دوما مصر للجميع وبالجميع مصر فوق الجميع

هكذا اقول وتلك هى قناعتى فتقبلو احترامى وحبى فى الله

وهنا احاول ان اصف نفسى لكم عن توجهاتى الفكريه والسياسيه

وباختصار شديد اقول

مصر للجميع وبالجميع مصر فوق الجميع

انا انسان يعامل انسان فلا اعامل جنس ولا لون ولا دين كلنا بشر والحريه حق للجميع بما لا يضر غيره

مصر لن استطيع ولا يستطيع احد ان يوفيها حقها فهى نحن من نكون وبها سنكون

احترم رموز الوطن جميعا احترم الفن والابداع احترم الانسان من اجل انه انسان

اريد مصر دوله مدنيه اريد حاكما عادلا وليس شيخا مفتيا

انا عربى أطالب بوحده حقيقيه للعرب !أريد ان نعود جسد واحد

سياتى يوم وتسقط الصهيونيه ومن يدعمها

جائذتى ان تصبح أومتى والعالم يعيش بأمان فى هذه الحياه الذائله

وللتفاصيل وبأختصار أيضا

أنا مصرى افتخر بمصريتى فمصر ليست شعارات او كلامات جوفاء بلا اصل او معنى انها بحق ام الدنيا

فلنعطى مثل بسيط الام بالمنزل حين ياتى ابنائها للحياه هى من توجهم وتعلمهم كيف يصبحون شخصيات يحترمها الاخرون

فأجداددنا بناة الحضاره هم من علمو البشريه معنى كلمة البشريه

اول من علمت الانسانيه العلوم الحياتيه الطب والهندسه المعماريه والزراعه ودولة القانون فكانت او دوله يعرفها التاريخ مصر لن استطيع ان اوفيها حقها حتى لو ظللت اتكلم للحد لن اوفى حقها

ومؤمن كثيرا بأننا جميعا بالاصل اخوة فى الوطن مسيحين ومسلمين والدين لله (وبالتاريخ نحن اخوه ومن نسب واحد ومسمى واحد اقباط مصر نسبة الى الى قبط ابن مصر ابن قوط ابن حام ابن سيدنا نوح عليهم جميعا السلام )

وكل ما أتمناه وأرجوه أن يحفظ الله مصر وأمتى العربيه والأسلاميه والأنسانيه

جمعاء من شرور بنى البشر

وكم أتمنى واطالب بأن نحترم روموزنا فكم تنظرون الى السلبيات ايضا انظرو للايجابيات ولتعلمو انها سنة الحياه نخطيء الان لياتى من بعدنا ويصوب ويصلح ما اخطائنا به فانا مصرى يحترم جميع رموز وطنه

وانا عربى

طالب وحده حقيقيه للعرب

أن القومية العربية، على الرغم من الهزائم المتكررة على مدى القرنين الماضيين، وعلى الرغم من أنها قد تم محاولات خفض توقعات الناس لها إلى مجرد "أحلام يقظة"،قد نجت من الموت، ولسبب بسيط هو أنها عقدت ناصيتها على الكتلة الشعبية وليس على الحكومات. وقد نجت ليس بسبب الأيديولوجيات التي حاولت بعثها، بل بسبب الطبيعة الأصلية جدا لجذورها. فقد ثبت، بما لا يدع مجالا للشك، أن جميع الشعوب العربية تتوق للوحدة الجامعة فتخيلو معى قدمى بالسودان والصومال ويدى اليمنى بالخليج العربى ويدى اليسرى بالمغرب العربى وقلبى بالشام وعقلى بمصر فماذا سنكون ؟؟!!

وانا مسلم

اللهم أرزقنــا الإخـلاص فى القــول والعمـل اللهم إجعل أعمالنـــــا خالصــة لوجهـك الكريـم ولا تجعــل للشيطــان منهـا شيئـاً ولا للريــاء منهــا نصيبـــا وتقبلهــا ربنــا بقبـــول حســــن اللهم آميــن يــا رب العالميــن

اريد مصر دوله مدنيه لا تتعارض مع الشريعه الاسلاميه

انا لا ارى اى فارق بين الدولة المدنية والدولة الاسلامية لان الاسلام يكفل لغير المسلمين ان يحكمو لانفسهم بشريعتهم اكثر من احترام القوانين لاصحاب الدينات الاخرى كما امرنا ربنا باحترام الاخرين وكما علمنا رسولنا الكريم ولان المباديء واحدة بين المدنية والاسلامية فمن المؤكد دعم الدولة المدنية حتى لا يأتى متاجرا بالدين يفسر الايات والاحاديث على حسب اهواءه ادعم القوانين المقننه للعلاقات بين البشر بالمجتمع والدين المحفظ للاخلاق والاداب العامه الحميده (وادخلو مصر ان شاء الله امنين)

رسالتى المختصره للمصرين جميعا بمن فيهم انا

لست مؤيدا أو معارضا

لكنى محبا لوطنى فقط

مطالبا من الجميع أن يضع مصر هى الهدف والغايه

معا سنقدر على التقدم ولنعلم اننا جميعا مصريون

واقولها بصوت عااااااااااااااااااااااال

كفاية غباء، اتقسمنا ثورجي وفلول ومع النظام وضده

ومع الجيش وضده و مسلم ومسيحي وتحرير وروكسي

وديني ومدني وموبينيل وفودافون وسني وشيعيواورثوذوكس وانجيلي وبدو وحضر

إييييييه اصحوا بقي.....

ما هو ده كان شكلنا في ١٩٦٧

لازم ندوق المر لغاية ما نتحط في خندق واحد زي ١٩٧٣؟

ويارب كلنا نعرف أننا مصرين كلنا بنحب بلدنا كلنا عاوزين الافضل لمصر

كلنا مع الجيش

كلنا نحترم رموزنا

مصر غاليه علينا كلنا

واللهم احفظ مصرنا من كل سوء وكفانا فرقه ولنعمل على بناء بلدنا

والى كل حزين ومكسور ومهموم فى هذه الحياه لا تنزعج من كسرك فلربما هو نجاتك وسعادتك..... لكل منّا فيضه الفريد لكن وحدها تلك الكسور والفيوض التي يملكها كل منا هي التي تجعل حياتنا معاً ممتعة وذات قيمة..

ونبذة مختصره عما اقصد ب الحكيم والحياه

هكذا الحياة نعيشها لا نعلم ما القادم

ولكن ما يجب ان نعلمه اننا ان عشنا فلنعش لحظتنا بلحظتها

ولنترك القادم لميعاده وحين يأتى سنعيشه

بحذنه أو فرحه

وعلينا التعلم من اخطاء من سبقونا وتللك هى الحكمه

بمعنى

معلوم أن الإنسان يعيش حياة واحدة , ولكن للأسف أننا نعيش هذه الحياة نبحث عن المفقود ولا نستلذ بالموجود , وإلا لو كنا راشدين لاستمتعنا بما هو موجود ولا بأس أن نستكمل المفقود . هذه دعوة لي ولك أن نسعد ونستمتع بحياتنا وبمكوناتها التي وهبنا الله إياها فقد وهبنا الكثير له الحمد ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها ) .فاسعد بلحظتك التي أنت فيها واستمتع بكل مكونات الحياة . استمتع بلحظات الشروق ولحظات الغروب وأعلم أن شروق الشمس يعني البداية ليوم جديد فلا تفسد يومك بنظرتك التشاؤمية وكن متفائلا تُحسن الظن بربك وابتسم فقد تبسم لك الكون فلا تكن أنت الذي تصنع تعاستك بنفسك , وإذا رأيت لحظات الغروب فاستمتع بها فإنما هي تقول لك آن لك أن تخلُد إلى الراحة وتستريح ولا تحمل أعباء يومك لتفسد بها جمال ليلك , استمتع بنومك ويقظتك فحينما ترتمي على فراشك فاستمتع بتلك اللحظات وأعلم أن غيرك قد حُرم منها وحينما تستيقظ فاستمتع بتلك اللحظة التي وهبك الله فيها حياة جديدة , واستمتع بعملك واجعله وسيلة للقرب من الله ونفع البشرية مهما كان هذا العمل الذي تقوم به واستمتع بنظرتك لأبنائك واستمتع بجمال عينيك التي حرمها غيرك , استمتع بعبادتك وكن لله شاكرا وذاكرا في حركاتك وسكناتك وحينما تسجد فاستمتع بهذه اللحظات وحينما تقف بين يدي الله فاستمتع بهذه الوقفة التي شرفك الله بها . استمتع بذكرك لله ويكفيك فخرا أنك في معية الله وأنت تذكره (أنا مع عبدي حين يذكرني ) فأي شرف يداني هذا الشرف . كن دائم التبسم وكن كثير الحمد لله فقد وجدتهما من أعظم مفاتيح السعادة التي حرمها الكثير من الناس ظنا وجهلا أنهم سيجدونها في جمع الثروات ونيل المناصب والمكانات فكانوا أتعس الناس , ولو كانت السعادة في حُطام الدنيا لحُرم منها أغلب الخلق , ولكن السعادة منبعها من داخلك ولا علاقة لها بالمكونات الخارجية فإنما تلك من الأسباب ولكنها ليست من الأركان فالبذرة مهما كانت صالحة لا تنب في الأرض البور فكن أرضا خصبة تنبت فيها السعادة وأعلم أن مكونات الحياة منها 98% تدعو للسعادة و 2% تدعو للحزن والبؤس ولكن للأسف أننا نظرنا للـ 98% بمنظار الـ 2% ونظرنا للثانية بمنظار الأولى فضاقت علينا الحياة . الحياة حلوة فاستمتع بكل لحظاتها سواء كانت حلوة أو مرة وأنت حينما تستمتع وتسعد بكل تلك اللحظات فإنما تبرمج نفسك على السعادة وستجد بعد ذلك أن كل مكونات الحياة حلوها ومرها يدعو للسعادة . كتب الله لي ولك السعادة في الدارين .

الحكيم الدنيا والاخره

الانسان طماع يريد جمع كل شيء بالدنيافأذا أرد جمع كل شيء بالدنيا

فعليك بالجمع بنظرة الأخره

لاننا لو رجعنا لنظرة الأخره للحياه

ستجد

انها ما تريده للانسان هوالعيش بكرامته الانسانيه

وأحتراما لنفسه أمام نفسه

فاذا طبقنا ذللك هنيئا لنا الحياه والأخره

الحكيم و الحب

وهذا هو وصفى للحب

الحب ما هو الا احساس يخرج دون تفكير أو أدراك

فالحب الحقيقى ان ننظر لمن نحب ونتسائل بكل تعجب لماذا هكذا أشعر بذاك الحب

الجارح من شدته والمطمئن لوجوده والمتخوف لفقدانه

هكذا احيانا يكون وصف الحب

واحيانا له وصف نصل فيه الى نقطة عدم قدرتنا على وصفه

وأحيانا لا نعلم هل ما نشعر به به حقيقه ام خيالا له وجود ام سرابا

ويبقى الانسان يتسائل حتى يأتيه اليقين

الحكيم و الصداقه

صاد :يعنى صدق

دال: دايماً يدوم

ى:يبقى طول العمر

قاف: قرب بلاعتب ولالوم

........................................

...

ويحلو دوم اللقاء

فى ساعة صفاء

مع اجمل صحبة

فى نادى الاصدقاء

بمحبة معاها اخوة

يزينهم طهر ونقاء

صداقة يعنى صراحة

مش دوران والتواء

صداقة يعنى سماحة

واخلاص قلب ووفاء

صداقة قلوب سباقة

تحوى معنى الاحتواء

وان كان الحب جرح

ففى الصداقة الشفاء

نصيحة لا تتعجل فى امر ما حتى لا تسقط سريعا

وللتواصل معى

يرجى الضغض على الروابط التاليه وتقبلو احترامى وحبى وتقديرى لمن قرأ وايضا لمن لم يقرا

اولا فيس بوك

الحكيم والحياه فيس بوك

Mohamed Ahmed Abdullah Anan‏، (Alhakem)‏

ثانيا تويتر

Mohamed Ahmed Abdullah Anan‏، (Alhakem)‏

ثالثا يوتيوب

Mohamed Ahmed Abdullah Anan‏، (Alhakem)‏

رابعا جوجل بلس

Mohamed Ahmed Abdullah Anan‏، (Alhakem)‏

تابع القراءة

09‏/11‏/2011

نتائج استطلاع رأي شهر أكتوبر 2011

11/09/2011 07:09:00 م أنتخابات مصر , مصر لا يوجد تعليقات

نتائج استطلاع رأي شهر أكتوبر 2011
والذي أجراه مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
أكبر عينة في تاريخ استطلاعات الرأي في مصر وأكثرها دقة وتعبيرا عن شرائح المجتمع المصري و طوائفه
ومحافظات الجمهورية المختلفة.
العينة متكاملة و ممثلة وفيها من كل الأعمار و كل الطبقات الاجتماعية من غنى وفقير
وطبقة متوسطة وسكان المدن والقرى و مستوى التعليم
و النوع ذكر أو أنثى والدين مسلم أو مسيحي و الاتجاهات السياسية
استطلاع الرأي في حوالي 30 ورقة ويستغرق اجراؤه مع الشخص الواحد قرابة الساعة في مقابلة شخصية
وأسئلة متعددة لتفادي الاجابات العاطفية أو المزيفة والمصطنعة

تابع القراءة

عرض لنتائج استطلاع رأي المواطنين إزاء المشاركة السياسية والأحزاب السياسية – سبتمبر2011

11/09/2011 06:49:00 م أنتخابات مصر , مصر لا يوجد تعليقات

2011-10-09

عرض لنتائج استطلاع رأي المواطنين إزاء

المشاركة السياسية والأحزاب السياسية

سبتمبر2011

اتجاهات الرأي العام

على الطريق للانتخابات

د. جمال عبد الجواد، أحمد ناجي قمحة، صبحي عسيلة

مزيج من القلق والأمل. هكذا يمكن وصف المزاج العام المسيطر في مصر في هذه المرحلة, والذي حاول مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية التعرف عليه من خلال دراسة ميدانية تم إجارئها في الفترة 11-21 سبتمبر 2011 على عينة حجمها 2400 من المواطنين، موزعين على جميع محافظات مصر.

زيادة مستوى الشعور بالانزعاج والقلق بين المصريين لا يجب أن يكون مستغربا عندما نأخذ بعين الاعتبار التطورات التي شهدتها البلاد خلال الفترة السابقة على إجراء هذا البحث، وخاصة فيما يخص الملف الأمني، بالإضافة إلى استمرار التعثر الاقتصادي، وقد انعكس هذا بشكل واضح على الأولويات التي عبر عنها المواطنون، فبينما ظلت الهموم الاقتصادية تحتل المكانة الأولى في اهتمامات المواطنين، فقد طرأت زيادة كبيرة في الأهمية التي يوليها المواطنون للوضع الأمني غير المستقر، وهي الزيادة التي جاءت على حساب كافة الأولويات الأخرى

========================================================================

مزيج القلق والأمل الذي ظهر في الاستجابات التي حصلنا عليها من المواطنين في هذا البحث هو نفسه الذي ظهر لنا عندما أجرينا بحث مماثلا في أغسطس الماضي، ومع هذا فإن التغيرات التي لحقت باتجاهات المواطنين خلال الشهر الفاصل بين البحثين تشير إلى زيادة مستوى القلق على حساب الأمل

========================================================================

الزيادة الكبيرة في الشعور بوطأة التدهور الأمني تترك آثارها على الاتجاهات السائدة بين المصريين بأشكال مختلفة، ففي إجابتهم عن السؤال المتعلق بأسوأ السيناريوهات التي قد تحدث في مصر، جاء عدم الاستقرار والفوضى باعتباره أسوأ السيناريوهات المحتملة، وبينما كان الأمر كذلك أيضا في الدراسة السابقة التي تمت في شهر أغسطس، فإن الشعور بوطأة الوضع الأمني ومخاطر الفوضى زادت كثيرا هذه المرة عما كانت عليه في المرة السابقة، فارتفعت نسبة من اعتبروا الفوضى هي الخطر الأكبر من 58.7% إلى 70.6%، فيما انخفضت نسبة القائلين بأن سيناريو سيطرة الإسلاميين على الحكم هو الأسوأ من 19.6% إلى 17.5%، وكذلك انخفضت نسبة المتخوفين من الحكم العسكري بما قيمته خمسين بالمائة بالضبط، فتراجعت من 17.2% إلى 8.6% .

========================================================================

ونحرص في كل بحث من بحوث هذه السلسلة على التعرف على اتجاهات الرأي العام فيما يخص بعض القضايا المثارة على الساحة السياسية، ومن بين القضايا التي اهتممنا بها هذه المرة الموقف من إسرائيل والعلاقات المصرية الإسرائيلية، وهي القضية التي دار بشأنها جدل واسع بعد الاعتداء الذي راح ضحيته عدد من الجنود والضباط المصريين على الحدود بين مصر وإسرائيل.

وبينما لا يوجد شك في أن الغالبية من المصريين شعروا بغضب عميق بسبب هذا العدوان، إلا أن القطاع الأكبر من المصريين اتسم بدرجة عالية من ضبط النفس والسيطرة على المشاعر. فالغالبية من المصريين بنسبة 59% مازالوا يفضلون المفاوضات سبيلا للوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، يليهم في ذلك كتلة كبيرة تبلغ نسبتها 37% ترى ضرورة زيادة الضغوط على إسرائيل ولكن دون الوصول إلى حد المخاطرة بالحرب. أما النسبة من المصريين التي ترى البدء بالاستعداد للحرب، فإن نسبتها وصلت إلى 4% فقط.

اتجاهات شبيهة عبر عنها المصريين فيما يخص العلاقات المصرية الإسرائيلية، فالقسم الأكبر من المصريين، والذين تبلغ نسبتهم 57%، يرون أنه يجب الإبقاء على المعاهدة مع تعديلها، فيما يرى قسما أصغر تبلغ نسبته 28% أن المعاهدة يجب الإبقاء عليها كما هي، وهو فيما يبدو القسم من المواطنين الأكثر حذرا، والذي يخشى من انزلاق البلاد إلى صراعات خارجية خاصة في هذه المرحلة، وفيما عدا ذلك فإن هناك نسبة بلغت 15% من المصريين يرون الاستعداد للحرب، باعتبارها اللغة الوحيدة التي تفهمها إسرائيل.

========================================================================

القلق على الأوضاع الاقتصادية والخوف من الفوضى ترفع من شأن ما يعتبره المواطنون قوى النظام والاستقرار، وبالطبع فإن الجيش يأتي في مقدمة هذه القوى، بينما تقترن الظاهرة نفسها بتراجع مستويات الثقة والتأييد لمؤسسات المجتمع المدني والهيئات السياسية خاصة الأحزاب.. وربما كانت المفارقة الأهم في هذا السياق هي أنه في الوقت الذي انفتحت فيه لمصر فرصة حقيقية لتغيير ديمقراطي عميق، فإن المؤسسات التي من المفترض لها أن تحمل على عاتقها هذه المهمة تبدو ضعيفة وفاقدة لثقة المواطنين، وهو ا لوضع الذي لا يمكن اعتباره مواتيا لإصلاح ديمقراطي عميق.