.

24‏/08‏/2011

ملاحظات هامة عن حادث السيارة الدبلوماسية 28-01-2010


السفيره السابقه لامريكا والمتهمه بقتل المصرين

نقلا عن 

ثورات وحقائق سريه


لا أحد يستطيع أن ينسى صور بثتها القنوات التلفزيونية لسيارة تابعة للسفارة الأمريكي  عبر شوارع القاهرة في 28 كانون الثاني/ينايرمرت على المتظاهرين. وذكر شهود عيان أن الميجور العام إسماعيل الشاعر، الرئيس السابق للأمن في القاهرة ومساعد وزير الداخلية السابق، كان يقود السيارة في مصر.
السفير اللبنانيتان المتهمين "قتل المصريين"-السياسة الخارجية الوطنية.


في 16 شباط/فبراير 2011، علمنا أن المجلس العسكري الحاكم في مصر أطلقوا النار على اثنين من كبار مسؤولي الأمن لدورهم في اتخاذ قرار بفتح النار على المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية خلال الانتفاضة. وكان من هؤلاء المسؤولين الرئيسيين إسماعيل الشاعر. وقال التقرير أن فصلهم هدف إلى تهدئة غضب الرأي العام ضد قوات الأمن التي استخدمتها حكومة مبارك لخنق المعارضة.


يوم الجمعة، 15 شباط/فبراير، أصدرت "جماعة الإخوان المسلمين" على شبكة الإنترنت، تحت العنوان الفرعي "التعذيب"، تقريرا بعنوان "وزيرة الخارجية الأمريكية سكوبي متهمة في القتل المتعمد للمصريين". لا يوجد إخبارية غربية واحدة أو وسائل إعلام التقطت هذا الاتهام حتى اليوم، عندما أطلق مقال واحد يحده الموقع الفرنسي
alterinfo.net
نسخة أكثر تفصيلاً للأحداث. ويم يكن هناك شيئاً على الإطلاق عن هذا التطور من وزارة الخارجية الأمريكية.


في الالتماس الذي قدمه ممثل "نقابة المحامين المصرية" الموجهة إلى رئيس "المجلس الأعلى" للقوات المسلحة، والنائب العام، والأمين العام "لجنة الحريات" الاتحاد يتطلب طرد السفير الأمريكي، كشخص غير مرغوب فيه، مما يخلق تحديا للسلطات الأمريكية ويمهد الطريق لمثولها أمام المحاكم الأمريكية لتورطها في مقتل 25 من المتظاهرين في مصر.


يقول نص العريضة أن السفيرة السيدة سكوبي سمحت لمسؤول رفيع المستوى من وزارة الداخلية "الاستيلاء" على سيارة تابعة للسفارة الأمريكية، وإذ تضع ترخيص الدبلوماسية وارتكاب هذه المجزرة في أحد أحياء العاصمة المصرية على المتظاهرون حيث لقوا 25 مصرعهم وأصيب عدد آخر.


ويشمل اتهام سكوبي، جملة أمور من بينها التحريض على القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، واستخدام العنف والتهديد والإرهاب، إلى بث الفوضى.


و هذا هو فيديو الحادثة المنكوبة بكل الملاحظات عليه:

المصدر




0 comments :

إرسال تعليق