بالفيديو اول لقاء لمبارك بعد تولية الحكم 1981" رجل دولة سيحاسبنا التاريخ علي اهانته وبيننا الأيام ليصدق قولنا "
حين تعلوا أصوات الإدانة والظلم لمن تخلى عن الحكم حفاظا على الوطن سندافع عنه ونعلم أن لكل سلبياته ولكنكم اجبرتمونا على انتهاج الدفاع لأنكم معاول هدم لا تنظر للمستقبل والبناء على ما قدمه للوطن وإصلاح إخفاقات فترته - محمد عنان
استعد أيها الشعب لحساب التاريخ ,ان كل ما يحدث اليوم من إهانة للرئيس مبارك هو شيء لن يغفره لنا التاريخ ، مبارك الذي افني عمره من اجل تراب هذا الوطن لا يستحق ما يحدث له من اهانه وتشويه لتاريخه ،ويخطئ من يكذب علي نفسه ويصدق كذبه حين يقول ان مبارك خائن او عميل يخطئ من يقول ان مبارك لم يقدم لمصر سوي الامراض والفقر يخطئ من يقول ان مبارك ليس له إنجازات
بدأ مبارك حياته محبا لهذا الوطن منذ ان كان مدرسا لاستخراج دفعات من كليات الطيران ومن ثم قائدا بالقوات المسلحة وشارك في تحقيق النصر للوطن في السادس من أكتوبر واستمر خلال فترة حكمه علي مدار الثلاثين عاما وحتي نهاية حكمة والي ان يقضي الله امرا كان مفعولا
ان كل من يسب مبارك لم يحب مصر او يقدم من اجلها كما قدم مبارك لها ،ولو تحدث ترابها لنطق واخبر عن اعماله. ولا يستدعى أن اعدد إنجازاته وفقا للمعطيات السياسية إقليما ودوليا- فضلا عن تحديات الداخل التي كان يتعامل معها بكل توازن حتى لا يظلم الغالبية بسياسات اقتصادية تدمر الطبقات الأكثر إحتياجا والتي كان يسعى على الدوام لزيادة رقعة الطبقة المتوسطة "ركيزة تقدم أية مجتمع " و اتحدي أي انسان اذا كان يستطيع ان يقف امام ضميره ويتخلى عن نفاقه ويسال نفسه هل مبارك احب مصر ام لا ؟هل قدم من اجلها ما يستحق عليه الشكر وعدم الافتراء والإصغاء لأعداء مصر من صحف وقنوات مشبوهة أعلنت كذبا بكثير من الاتهامات التي وجدت سبيلا للتصديق من الداخل !
ولو وقفنا تلك الوقفة الصادقة لعرفنا الحقيقة لأجابنا الضمير الحي بان مبارك احب مصر اكثر من أي شخص اخر ممن ينادون الان بمحاكمته وسيظهر عليهم الثراء السريع والهروب من المسؤوليات الوطنية والركوع لمن يخدم مصالحهم الشخصية وليست القضية العادلة التي ساقوا بها خلفهم الملايين ولسنا ضدها ولكن هل ما نراه من نكسات الخريف العبري بكل اتجاه هو لصالح الشعوب أم لصالح العدو ورخائه والمنتفعين والعملاء أدواته ؟
أفيقوا فأنتم تهينون رمزا من اخر رموز نصرنا وتسعد بكم إسرائيل ومن خلفها من خونة الداخل الذين يتربصون بمقعد الحكم وبالكذب والبهتان تنسبون اليه سيئات لم يقترفها ولما الإصرار علي تصديق الكذب ! لماذا ؟ ولمصلحة من ما يحدث (التشفي -والنفاق- والتطبيل- بل والتعهر السياسيى - التهويل)
مبارك أيها القائد سأقول كلمة واحدة لكل من يهينك سياتي اليوم الذي تشعرون فيه بالندم والالم لأنكم تظلمون وتعرفون انكم تظلمون وخافوا علي أنفسكم من حساب الله
فيديو نادر لأول حوار تليفزيوني للرئيس مبارك بعد أيام من توليه الحكم 22-10-1981
ان الله غفور رحيم عادل لا يحب الظلم لن تنفعكم شهرة او مالا و جاه فكله هالك حاسبوا أنفسكم وان كان مبارك اخطأ في شيء فقد أصاب في الاف الأشياء
يا سيادة الرئيس اشهد الله علي اني أقول فيك قوله حق أعطيت وقدمت لمصر كل ما تستطيع ضحيت براحتك وصحتك واديت واجبك وان كنت قصرت فانت بشر ادعوا الله ان يجزيك خير الجزاء ويغفر لك ما تقدم وما تأخر من ذنبك وينصرك علي من عاداك انه نعمة المولي ونعمة النصير.
هل يستحق رجل اعطى مصر الكثير طوال ثلاثون عام ان نهينه هكذا فلا اقدر سوى بالدعاء اللهم ما انصر كل مظلوم واعن كل مبتلى على ما ابتليته
جلسة تنصيب محمد حسنى مبارك رئيسا للجمهورية 1981
«أسأل الله أن يجعلني عند حسن ظن من أيدوني، وأن يمنحني في المستقبل تأييد من آثروا التريث والانتظار».
الحياة رحلة عبر محطات التجارب، تصقلنا وتمنحنا البصيرة. أما السياسة، فكثيرًا ما تعكس صراعات المصالح الضيقة، وتحجب الرؤية الأوسع. لكن باستلهام دروس التاريخ، يصبح بمقدورنا استشراف بعض ملامح المستقبل، وإن كانت محتملة لا قطعية. وعليه، لا يجدر بنا أن نستسلم لرهبة الآتي، فالمقدر سيقع بإذن الله، وواجبنا أن نتوكل عليه حق التوكل، وأن نستعد بعقل مفتوح وروح متفائلة لمواجهة ما يحمله الغد.
تعليقان (2)
إرسال تعليق
غير معرف
19 أكتوبر 2012 في 5:21 ص
والله عندك حق كل اللى بيحصل فى البلد ذنب الرئيس مبارك
الحكيم والحياة
1 مايو 2025 في 11:16 ص
المحتوى يتحدث عن الدفاع عن الرئيس المصري السابق حسني مبارك، حيث يبرز إنجازاته وتضحياته للوطن خلال فترة حكمه الطويلة. الكاتب يدعو الشعب المصري إلى مراجعة مواقفه تجاه مبارك، مشيرًا إلى أن الإهانات الموجهة له لن تُغفر في التاريخ. يُشدد على أن مبارك قدم الكثير لمصر، منذ أن كان مدرسًا وحتى كقائد عسكري ورئيس، وأنه يستحق الاحترام وليس الإهانة. يُظهر المحتوى أيضًا استياء من الإعلام الذي يروج لمعلومات مغلوطة حول مبارك، ويؤكد على أهمية الاعتراف بمساهماته رغم الأخطاء المحتملة. يُختتم بالدعاء لمبارك بالصبر والنصر.
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لفهم كيفية استخدامك لموقعنا وتحسين تجربتك. يشمل ذلك المحتوى والإعلانات المخصصة.Learn more
تعليقان (2)