⚜️ اختر لغتك ⚜️

أفتخر بأنى أحد مؤيدى الفريق شفيق فتحية حب واحترام لشخصكم ولتاريخكم المشرف



افتخر كونى انا محمد احمد عبدالله عنان 
كنت داعما لشخصكم المحترم وتاريخكم المشرف
وبرنامجكم الواقعى سيادة الفريق احمد شفيق وأعتز وافتخر انى قبل ان تنتوى ان ترشح نفسك للرئاسه كنت من المطالبين بترشحك
ويوما بعد يوم كنت اذداد اصرارا وفخرا بدعمك فنعم للك ولكل من يمثل فكرك المستنير
مصر دولة مدنيه عدالة اجتماعيه حريه حقيقيه حاكما عادلا وليس شيخا مفتيا
سيادة الفريق كنت دوما معلما سباقا بتطبيق اساليب النقاش البناء ومطالبا بتحقيق 
المنافسه الشريفه التى يستفيد منها الناخب من احترامك لعقلية كل من يستمع الليك فتحدثت وفهمك الجميع 

الفريق شفيق لا يكفى الكثير من الكلام بل خير الكلام ما قل ودل
سيادة الفريق انت رجل بكل ما تحمله الكلمه من معانى المسؤليه 
والخبره العلميه والادبيه رجل واااااااااااااااااااااااااضح صادق كفيء لان تكون قدوة للحياه العمليه


وعن تللك النتيجه التى ظهرت واعلنت فوزك ايضا فقد ذاد على عدد من انتخوبك بالمرة السابقة 7 ملاين 
وعن محمد مرسى لم يذد شيء مقارنة بالتيار الذى يدعى على نفسه التيار الاسلام السياسى 
فمقارنة باعداد الناخبين بمجلس الشعب الذين صوتو للتيار الاسلام السياسى سنجد تراجعه الملحوظ بانتخابات الرئاسه
ولتعلم يا سيد مرسى انك نجحت باختيار 13 مليون مواطن مصرى ومن صوت لسيادة الفريق شفيق 12 مليون و400 الف مصرى الفارق ضئيل و24 مليون لم يصوتو لاحد ايضا ولكنهم حزنو لفوزك بالمجمل من ضددك او من عليك اثبات عكس نياتهم 37 مليون لم يصوتو للك فضلا عن باقى المصرين 


وسانشر تدوينات بالتفصيل عن ذللك 
فاللأهم انك رجل الافعال وليس الكلام

وننتظر الحزب الذى يعبر عنى وعن اغلبية الشعب المصرى

 تمهيدا لاتخاذ الخطوات التاسيسيه
لاعلان حزب يعبر عن توجهات مايزيد عن ١٢ مليون و٤٠٠ الف مصري منحوه اصواتهم
في انتخابات الرئاسه بنسبه ٤٨،٧٪ من الناخبين . وفقا لما اعلن من اللجنه العليا للانتخابات الرئاسيه



عجبًا لشعبٍ خسر دولته واقتصاده وأمنه واستقراره ..
 لكي يحاكم مبارك ثم عاد ليخسر مصر ومستقبلها وحريتها ومدنيتها .. 
لكي يُسقِط شفيق




الحياة رحلة عبر محطات التجارب، تصقلنا وتمنحنا البصيرة. أما السياسة، فكثيرًا ما تعكس صراعات المصالح الضيقة، وتحجب الرؤية الأوسع. لكن باستلهام دروس التاريخ، يصبح بمقدورنا استشراف بعض ملامح المستقبل، وإن كانت محتملة لا قطعية. وعليه، لا يجدر بنا أن نستسلم لرهبة الآتي، فالمقدر سيقع بإذن الله، وواجبنا أن نتوكل عليه حق التوكل، وأن نستعد بعقل مفتوح وروح متفائلة لمواجهة ما يحمله الغد.