.

19‏/08‏/2012

بالصور العياط يصلى فى ترسانه امنيه مشددة (تزكر ان العمل عبادة ايضا ولكل أجل كتاب)


أعدها لكم / محمد أحمد عبدالله عنان
لست ضدد تامين العياط بوصفه رئيس مصر

 ولكن ما انا ضدده التضاد والتضارب فى التصريحات والافعال من اين كان يصرح لنا انا من الشعب ولا اريد حراسه لاننى بين اهلى وعشيرتى وجميعنا نتزكر ما فعله حينما زار ميدان التحرير ليلقى خطابا للاخوان الذين جائو من كل صوب وحدب بالجمهوريه ليعلن اليهم انتصارهم بالاستحواذ على السلطه (بكافة طرق الفساد)
العياط يرتدى تشيرت مقاوم للرصاص كما يرتديه ابناء الرئيس السابق

من الذى قال قبل الإنتخابات لا أريد حراسة ولا تشريفات؟؟ هل تعلمون كم تكلفة عدد هذه السيارات والحراسة والبدلات؟؟!! وفى كل موكف وتشريفة؟؟ أسألوا محمد إبراهيم أو زير الداخلية ورئيس الحرس الجمهورى.. سوف تتعجبون من رقم المبلغ وأبحثوا بأنفسكم حتى لا يظلمنى أحد.. وحتى تعلموا أن تكلفة كل طلعة وحتى نهايتها كفيلة ببناء ماذا أو إطعام كم!! أو تنظيف مدينة!! أو كم عدد اللمبات الموفرة للكهرباء من كل موكب وتشريفة؟؟

الرئيس مبارك الذي كان يصلي في الصف الأخير: صورة وهو يؤدي صلاة العيد ويظهر فى الصف الأخير ومعه كبار رجال الدولة ويظهر وراء الرئيس مبارك حائط المسجد مباشرةً حفاظا على حرية العبادة وعدم ارتباك المصلين 

لنشاهد الصور ونقرأوالتعزيزات الامنيه التى اقامت على بناء ترسانه امنيه لتأمين صلاة العياط

هو ممكن توصيف للصوره دى؟؟ جامع عمرو ابن العاص بمصر القديمه
هل تم منع الناس من الصلاه فيه ليصلى مرسى بالتامين الذى يحتاجه بعيدا عن اهله و عشيرته ؟؟
هو النظام لو فى الصلاه ال هى ابسط الامور و اسهل و اروع مظاهر العيد لنا سيكون عسسسسسسسسسسسسسروا ولا تيسروا
امال فى باقى الامور المعقده خلقه هيكون ايه
عامة عشمنا فى الله: ان بعد العسر يسرا
ان بعد العسر يسرا

مجموعات الأمن بالزي المدني داخل المسجد
صورة للجنود المتنكرين بزى مدنى الذين كانو يصلون خلف الرئيس المصري اليوم فى صلاة العيد

بدأت صلاة عيد الفطر المبارك، صباح اليوم الأحد، بجامع عمرو ابن العاص حيث أدي الرئيس د.محمد مرسي الصلاة بصحبة نائبه المستشار محمود مكي، ورئيس الوزراء هشام قنديل؛ متأخرة عن موعدها 6 دقائق.
وعلي خلاف المعتاد لم يبدأ التكبير والتهليل بعد صلاة الفجر؛ إذ استبقت الصلاة بتلاوة آيات من القرآن الكريم بصوت الشيخ محمد نعينع؛ ولم تبدأ التكبيرات إلا في الساعة 5:51 دقيقة أي بعد موعد إقامة الصلاة المفترض بدقيقة، ولم تبدأ الصلاة إلا في 5.56 دقيقة.
 بدأت الإجراءات الأمنية المشددة منذ مدخل المسجد والشوارع المؤدية لكنيسة مارجرجس والسيدة عائشة، حيث أتي مرسي في موكب ضخم من السيارات؛ واصطف المئات من جنود الشرطة العسكرية والأمن المركزي والحرس الجمهوري لتأمين مرسي وانتشرت عناصر تابعة للأمن فوق أسطح المنازل المطلة علي المسجد بالكامل لتأمينها.
ورصدت "بوابة الأهرام" عشرات من البوابات الالكترونية لتفتيش المصلين الداخلين إلي المسجد؛ كما رصدت مئات من جنود الأمن المركزي الذين ارتدوا ملابس مدنية داخل المسجد؛ واصطفوا لمدة نصف ساعة بعد خروج مرسي في طوابير داخل المسجد تمهيدًا لإعادتهم لوحداتهم مرة أخري بعد التأكد من أسمائهم بالكشوف.


وغادر مرسي بين سخط ورضا بعض المصلين؛ وقال بعضهم إنه "مبارك" جديد بعدما رأوا الحراسة الكثيفة له، وطلاء الأرصفة له خصيصًا، وشكك بعضهم في قدرة مرسي علي فعل شيء في مشكلة القمامة الموجودة بطريق السيدة عائشة والتي مر عليها في طريقه للمسجد. 















مصدر أمني: 5 آلاف فرد شاركوا بتأمين صلاة مرسي للعيد.. وبوابات للكشف عن المتفجرات
القناصه وهم على المسجد صوره من المصرى اليوم






صرح مصدر بوزارة الداخلية من المكلفين بتأمين الصلاة، بأن عدد الجنود لتأمين الصلاة نحو 5000 جندى أمن مركزى، وأفراد أمن سريين لتأمين المسجد والساحات المحيطة به. 

كما مر موكب د.محمد مرسى عبر ممر خاص محاطًا بقوات الحرس الجمهورى والحراسات الخاصة كما دخل رئيس الجمهورية إلى المسجد وكبار رجال الدولة عبر خيمة أقيمت خصيصًا ببوابات إلكترونية للكشف عن المتفجرات. 

كما أدى الصلاة مع الرئيس مرسي الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء، والفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع، واللواء أحمد جمال الدين، وزير الداخلية، والدكتور طلعت عفيفى، وزير الأوقاف، والدكتور ياسر على، المتحدث الرسمى لرئاسة الجمهورية. 











وللمرة الأولى شهدت الإجراءات الأمنية لتأمين الموكب وجودا مكثفاً، حيث ضم الموكب أكثر من ثلاثين سيارة ملاكى، وسيارات للتشويش، وسيارة مطافئ ووحدة إسعاف، وحشدت وزارة الداخلية أكثر من 80 سيارة أمن مركزى، وعشرات المدرعات، وآلاف الجنود، وكانت قوات التأمين الشرطية مقسمة على مجموعتين كبيرتين إحداهما جهة وصول موكب الرئيس من محل سكنه، والثانية فى الجهة المقابلة.

ودخل الرئيس المسجد من باب جانبى بعيداً عن زحام الجماهير بالخارج، ولم يسمح للمصلين بالاقتراب من الصفوف الأولى جنود أمن مركزى بزى مدنى للتمويه والتأمين، ولم يستطع المصلون الصلاة فى الصفوف الأولى بسبب الدروع البشرية الأمنية التى شكلت 7 صفوف خلف الرئيس من أفراد الأمن والحرس الجمهورى.

ولاقت تلك الإجراءات غضب المصلين، الذين تم منع غالبيتهم من الدخول للمسجد، وتفتيش من خدمهم الحظ بالدخول ذاتيا على عدة مراحل، كما منع الأمن المصورين من الدخول أو التقاط الصور للرئيس وهو يؤدى الصلاة، كما كان متبعاً، كما فصلت شبكات التليفون المحمول عن محيط المسجد قبل وصول الرئيس بـ45 دقيقة للدواعى الأمنية.

وشهدت ساحة المسجد كردونات أمنية وانتشارا كبيرا لآلاف الجنود التابعين للأمن المركزى أمام المسجد وفى الشوارع المحيطة به، حيث انتشرت قوات الحرس الجمهورى والأمن المركزى بكثافة، فيما انتشر القناصة على سطح المسجد والعمارات المجاورة له.

ودخل بعض المصلين فى مشادات مع الحرس الجمهورى، المنتشر فى أرجاء المسجد؛ بسبب التفتيش الذاتى المتكرر، وأبدوا استياءهم الشديد من الإجراءات الأمنية، التى اعتبروها لا تختلف كثيرا عن إجراءات التأمين التى كان يتبعها الأمن مع الرئيس السابق حسنى مبارك. 



وأقرا أيضا


مفاجاءه الإذاعة المصرية تهنئ الرئيس "محمد حسني مبارك" بعيد الفطر



بلاغ للنائب العام عليك التحقيق مع الرئيس بتهمة التخابر لأظهار الحقائق للمصرين


مرسى منح الحياة لمن سلبوا الحياة من المصريين

مرسى العياط يختار الخيانه للشعب والوفاء لاسرائيل !




0 comments :

إرسال تعليق