نحن معك سيادة الفريق احمد شفيق فانت رئيسا لدولة الاخلاق والعياط رئيسا لدولة الاخوان
ونطالب بالتحقيق العادل واظهار الحقائق ونثق بقضائنا وللعياط لا تظن بنفسك السلطان فسلطة القضاء فوق سلطتك
وجاء ذللك بعد اتصالا تلفونى مع معتز الدمرداش ببرنامج مصر الجديده
وقال فيه
سأكمل مسيرتي السياسية غصب عن عين اي حد في لبلد
شفيق : لن اترك حقي الذي تنازلت عنه ايام الانتخابات
و قال : اقول لهم امامكم طرف مش سهل ،،وبالقانون لان خصميي يغتال القانون
و قال : لسنا في مدرسه ثانوي يلعبوا بها احنا في دوله لها اركان
و قال :سيندم كل شخص هاجم شفيق عندما يعلم كل الناس كل صوت راح فين
شاهد الفيديو
نص خطاب الفريق شفيق إلى شوقي السيد للمطالبة بتقديم بلاغ للنائب العام ضد الانتخابات الرئاسي
وإليكم نص الرسالة:
بسـم الله الرحمـن الرحيـم
سعـادة المستشـارالدكتـورشـوقي السـيد
تحيـه طيبـه و بـعد
أود إحاطة سعادتكم علماً بأنني كنت قد تعرضت خلال فترة الإعداد للإنتخابات الرئاسيه السابقه لحمله شديده من الإدعاءات الكاذبه،و البلاغات المسيئه،التي هدفت في مجملها الى العمل على إثنائي عن الترشح ضمن المرشحين للإنتخابات الرئاسيه ،ولما لم تفلح جهود المغرضين في ذلك،فقد كان ان استصدروا-وبمعاونة الدوله-قانوناً مشبوهاً للعزل السياسي ،عندما تم نطبيقه فعلياً،لم يكن يصلح ليطبق على اي شخص سواي،وهو القانون الذي تفضلتم بالطعن في دستوريته امام اللجنه العليا للإنتخابات الرئاسيه،الامر الذي ادى الى عودتي الى حلبة السباق الرئاسي.
بنجاحي في تحقيق المركز الثاني خلال المرحله الاولى للإنتخابات،وتقدمي مع مرشح جماعة الإخوان المسلمين لخوض سباق المرحله الثانيه،فقد إزدادت الحمله المضاده شراسه ،وبشتى السبل والوسائل،والتي لم يكن اكثرها عنفاً التهديد المباشر للمجتمع المصري من خلال كافة وسائل الإعلام،ومن خلال المنشورات الموزعه بأن نجاح المرشح أحمد شفيق -شخصي- سوف يعني إنتشار الدمار في كافة المواقع الحيويه بالدوله،واللجوء الى اسلوب الإغتيالات حتى وصفت الدوله بأنها سوف تتحول الى حمامات للدماء،وقد كانت هذه التهديدات تنشر وتنتشر امام ساحات المساجد ومناطق التجمع الجماهيري،وقد وصل الامر ببعض كبار مسؤلي هذه الجماعات الى إطلاق هذه التهديدات بمعرفتهم شخصياً وعلانيهً،وبرغم ذلك لم تتحرك الدوله ولم تحرك ساكناً،وكأنها تبارك ما يقال وتدعمه،وكأنه ليس من صميم مهامها وواجباتها وأد هذه الشائعات والتهديدات المغرضه مع توفير الامن الكامل للعمليه الإنتخابيه وما بعدها.
سعادة المستشار،
لقد خضت من جانبي معركةً إنتخابيةً شريفه،تعرضت خلالها لكثير من التصرفات التي إفتقدت الشفافيه والتي اضحت اليوم محل حديث وتساؤل المجتمع المصري بأسره،وإزاء مسؤليتي امام من تفضلوا بمنحي ثقتهم بل وامام الشعب المصري الكريم بكامله، وسعياً وراء إجابات شافيه لتساؤلات شملت كل اطياف المجتمع بكل توجهاته،فإنني التمس من سعادتكم التقدم عني ببلاغ إلى معالي المستشار النائب العام للامر بإستكمال ما لم يستكمل من التحقيقات في المخالفات التي وقعت اثناء المرحلة الثانيه للعمليه الإنتخابيه ومنها على سبيا المثال وليس الحصر:
تزوير البطاقات الخاصه بإختيار المرشحين والذي تم بالمطابع الاميريه.
استيراد وتوزيع الاقلام الخاصه والتي يختفي اثر الكتابه بها بعد فتره زمنيه وجيزه بغرض إفساد و بالتالي إبطال الرأي في البطاقه الإنتخابيه.
ظروف عقد المؤتمر الصحفي لجماعة الإخوان المسلمين،والذي قاموا بالإعلان من خلاله -من طرف واحد-عن نتيجة الإنتخابات.
حقيقة ما تم بشأن منع الكثير من المسيحيين من الوصول الى صناديق الإنتخابات.
حقيقة الموقف من تقرير "مركز كارتر" عن متابعة الإنتخابات والذي اورد ملاحظه عن وجود "تزوير ممنهج لصالح احد الطرفين"-طبقاً لما ذكر بالتقرير-و برغم ذلك لم يتم متابعة هذا الموضوع.
متابعة حقيقة ما تم وما اثارته الصحف الاجنبيه بشأن تقديم دعم اجنبي قدره50 مليون دولار لصالح دعم احد الطرفين.
ما صدر عن مركز"ابن خلدون"للدراسات الإنمائيه بشأن مراقبته للإنتخابات والتي تتم من خلال برنامج ممول وتقوم به لجنه متخصصه تعمل من خلال عدة الاف من المراقبين،والتي اعلنت عن تقدم المرشح أحمد شفيق على المرشح د/محمد مرسي بما يزيد عن 300000 صوت.
شكـري الخالـص وتفضـلوا سعادتكم بقبـول فائـق إحترامـي
فريـق دكتـور أحمـد محمـد شفيـق
قائـد القـوات الجـويه ووزيـر الطيـران المدنـي ورئيـس مجلـس الوزراء الاسبـق المرشـح السـابق لرئاسـة الجمهوريـه
شفيق: النائب العام الفيصل فى حسم نتيجة الانتخابات
وبعض ردود الافعال
وتابع قائلا: «لدي أدلة تثبت أن هناك 3 قرى في صعيد مصر تم منعها من التصويت في الانتخابات الرئاسية، وجميع المؤشرات الأولية كانت تؤكد فوز الفريق شفيق، ولكن يبدو أن المجلس العسكري ضغط على اللجنة العليا للانتخابات الرئاسة من أجل فوز مرشح الجماعة الدكتور مرسي، وكان يجب إعاده الانتخابات الرئاسية».
واعتبر سعد الدين إبراهيم أن عصام سلطان النائب السابق بالبرلمان المنحل «واحدا من أهم أسباب إثارة المشاكل في الفترة الأخيرة».
إبراهيم درويش: من حق شفيق الطعن على الانتخابات الرئاسية .. واذا ثبتت الاتهامات يعلن فوزه
قال الدكتور إبراهيم درويش، الفقيه القانونى والدستورى، أنه من حق الدكتور شوقى السيد محامى الفريق أحمد شفيق المرشح السابق للرئاسة، أن يتقدم ببلاغ للنائب العام، للمطالبة بإعادة الانتخابات الرئاسية. مشيرا إلى أن الانتخابات شابها لغط كثير، ومن حق أى شخص أن يتظلم ويطالب السلطات العامة بالتحقيق، وفقا للدستور والإعلان الدستورى.
وطالب درويش النائب العام بالبت في البلاغ الذى تقدم به الدكتور شوقى السيد اليوم الاثنين، نظرا إلى خطورة الأمر، على حد قوله، مشيرًا فى ذلك إلى بطاقات التصويت التى سرقت من المطابع الأميرية، والتى تعدت مليوني بطاقة.
ولفت إبراهيم دوريش أن اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية حفظت كافة البلاغات التى تقدم بها الفريق أحمد شفيق، بشأن تزوير الانتخابات، ولم تحقق بشأن جديتها، وتم حفظها جميعا.
وأضاف درويش أنه إذا حققت اللجنة فى بلاغات الفريق أحمد شفيق، إن كانت صحيحة، لحدث فرق كبير فى الأصوات بحوالى 800 ألف صوت بين المرشحين للرئاسة، وإن ثبت أن الفريق شفيق محق فى بلاغاته سوف يفوز بالرئاسة على الفور.
وحول الاختصاص وصحة التقدم بالبلاغ للنائب العام أم لجهة أخرى، قال الفقيه الدستورى: إن اللجنة العليا للانتخابات انتهت ولم تعد موجودة، وما يجب حدوثه هو تقديم البلاغ للنائب العام، مشترطا أن تكون هناك أدلة دامغة على التزوير، مشيرًا إلى أنه فى حال تم الإقرار بحدوث تزوير فى الانتخابات الرئاسية، فذلك يعد جناية.
0 Comments: