التجربة فمنذ الصغر وعندي قناعة راسخة ان في كل شيء هناك الصالح والطالح
ينطبق ذلك على الأشخاص وافعالهم فلا اهول ولا ابالغ من امر من أمور فإذا كان هناك
امر من الأمور يدعيها احدهم على مجموعه كاملة بسبب فرد انحرف عن الفكر الإيجابي الجمعي للمجموع فذلك افتراء وتجنى وهو ما يتبعه بعض المغالون فى إتباع مبدأ " الحسنة تخص والسيئة تعم " وهو ما أرفضه بشدة وأتبع منهج " الحسنة تعم والسيئة تخص " ولأنى على علاقه ببعض المشايخ المحسوبين على السلفية كمنهج وبعض الاخوان التى كانت تربطني بهم علاقة بعيدة قبل ان يعلمهم غالبية الشعب وكانت تدور مناقشات بيننا بخصوص الدولة والإسلام وهل الدولة تعادى مظاهر الإسلام "( كاللحى والنقاب وخلافه ) وكان محور الخلاف ان كل ملتحى يعامل بغلظة من الشرطة والمؤسسات الحكومية عموما وانه فى حال تواجدهم بأي مكان يكونون مصدر شبهه نظرا لتاريخهم وفكرهم الظاهر عنهم بتكفير المجتمع وكان دوما ردى على مثل هذا الأفكار ان لكل قاعدة شواذ فلا يجوز تعميمها على الجميع ولعل ما كنت أردده دوما لهم الدولة دينها الايمان والمواطنة وهما معبران حقيقيان عن الإسلام الوسطى الذى انشده وادعمه وأردد على مسامعهم هل الدولة منعت أحد من تأدية فروضه وواجبات دينه وانه من الظلم والجهل ان يحتكرا "السلفين والاخوان " الدفاع عن الدين لهم وان ما دونهما يعادى الإسلام ومظاهره ففى الحقيقة كنت أقول لهم ان اسلامنا ومشايخ الأزهر وحدهم يعبرون عنه وعن سماحته وهو الذى يحرك فكر الدولة ولذلك الدولة لها مرجعيه اقوى واطهر من تفكيرهما وليعلما وليعلم الكافة ان اسلامنا لا يعلم تعددية فى الدين وان اسلامنا واحد لا يتجزأ وليس فيه مسميات كما يدعى هؤلاء وغيرهم بل نحن جميعا مسلمون لله متبعون سنة المصطفى (صل الله عليه وسلم ) وفقط وأزهرنا منارة الإسلام ..
وطالت المجادلات العقيمة بيني وبينهم بقولي اننا بـ دولة اسلام وهم واهمين اننا نعيش في دولة العلمانية وخلافة من الترهات وان كنت غير راضي عن بعض الأمور التي أريد إصلاحها ولكنى بالوقت ذاته موقن اننا بالحياة ولذلك خلقنا فنحن من نفعل ما نريد وليس لغيرنا سلطان ليجعلنا نتبع ما يريد ..
وحتى لا أطيل في التوضيح اتخذت من اللحية تجربة عيش لمدة تتراوح 6 أشهر وذلك بعد فض اعتصامي رابعه والنهضة والذى كنت احد الداعمين والداعين لفضهما ودعمي للشرطة والجيش مطلق وأبدا فى ظل احترام الدستور والحفاظ على اى قطرة دم مصرية لم تتهم بعنف ولم ترفع السلاح فمهما تخالفنا فكريا او تعارضنا فليس حجة ولا مبرر للخدش بأظافرهم فما بالكم من هدر دمهم والذى اطلقه بعض الجهلاء ولنعود للقصة كنت أريد باللحية نفى قول البعض ممن يرددون ان الدولة أصبحت اكثر عنفا مع المتمسكين بالمظاهر او السنن المباركة المطهرة والتي اساء اليها المتأسلمين بأفعالهم الدنيوية المتصلة بطمعهم بالسلطة وغيره ولعل هذه الأفعال القذرة والارهابية التي انتهجها ما يسمون مجاهدين في بقاع مختلفة من الأرض ترتب عليه نفور عام ممن يتمسكون بالسنن وأوضح انى لست ضد الملتحي او النقاب فذلك غباء وجهل ممن يرفض حريتهم فى ذلك ولكن وبكل أسف اساء القلة من هؤلاء المتشددون المغالون للغالبية من هؤلاء الاناس ..
البعض قد يظن ان اهتمامي بالموضوع تفاهة ولكنى أرى الموضوع بحث وتجربة وتأكيد على قناعاتي وردا على المفترون من أصحاب اللحى الدنيوية الذين يفترون على الدولة بانها تعاديهم بسبب مظاهرهم ونعم أقول لحى دنيوية لأنها لو كانت عن قناعة لجعلت ما يحدث لك بسببها حسنات ولا تتاجر بما تكذب به وأكرر لكل قاعدة شواذ وبيننا جميعا دولة القانون..
والى المواقف التي عشتها باللحية وباختصار
ذهبت مع صديق لى أنتخب مرسي العياط وحينما جاء للحكم وجده نفسه مخطيء فى تقديره فرفض استمراره هكذا يكون التوازن
ذهبنا فى إطار السؤال عن إجراءات لشقيقه الأصغر بخصوص التجنيد وذلك بعد فض رابعه بحوالى شهر أو أكثر وكانت الاماكن الامنيه على أشدها تحسبا لعمليات إرهابية من هؤلاء المرتزقة وحين دخلت من الباب الرئيسى للمدرية نعم تم النظر لى باستغراب وترقب من قبل العساكر والظباط ولكن ما ادهشنى انى لم افتش ومن معى هو من تم تفتيشة فتعجبت ودخلنا وكذلك النظرات لى موجهه ولم اجد سواى ملتحى بالمديرية فابتسمت ابتسامة المنتصر لانى حتى هذه اللحظة لم اجد اى بادرة تهددنى باى معاملة قد تصيب ما اقتنع به بمقتل ولكن الحمدلله خرجت من المدرية وكسبت الرهان المعنوى مع صديقى انى سادخل واخرج بدون اى إهانى كما يدعى احد الاقارب المشترك بيننا ...
وهنا الخلاصة من الموقف ده انه اكيد فى ناس عندها حق تسألك وتستقسر ومش مشكلة وترد عليه باحترام مش هتخسر حاجه كلامى موجه للملتحى الملتزم ويتعرض لمضايقات كتلك ..
دخلت المنطقة العسكرية وعند بوابة الدخول يجب تسليم الهواتف النقالة "الموبايل" مرورا بالتفتيش تحسباً لحملك بغير المسموح به لأمن المنطقة ودخلنا انا وصديقي وتوجهنا للحصول على الأوراق المطلوبة لاستكمال الإجراء التي لها ذهبنا فوجب علينا تصويرها فتحركنا وبكل سلاسة لم أجد أي نظره تنم على أي استفزاز منهم لي كما ذكرت انى ملتحى والعمليات الإرهابية المنتسبة للملتحين على اشدها وهناك حالة استنفار بل وقرف من كل من تشابهه مع هؤلاء الارهابيون وعندما وصلنا الى كشك التصوير داخل المنطقة العسكرية وجد ثلاث بلحية انا بالنسبة لهم لحية طفل وعندها قررت الكف عن خوض التجربة قناعة بان الحياه كذلك يوم لك وعليك
فـ يا من تظن ان الدولة تقف ضد من يتمسك بالسنن فاعلم انك تفترى على الحق فالدولة تعادى من التزم بها كمظهر لإخفاء ارهابه وتعصبه وعن من قد يطالهم ظلم وافتراء ممن لا اعرفهم اجعلوا ذلك تقربا من الله ...
وعن ذلك الفيديو اختصرت كثير من الكلام لأوضح فيه رسالتي لجموع المسلمون في ربوع الكون
وباختصار الإسلام جاء رحمة للعالمين ولم يأتي ليقتل من يخالفه بل جاء لينير للضالين الطريق
ومن يصر على ظلامه فليترك ليوم الحساب يوم يحاسب الله الجميع وليس من شأن أحد أن يكفر غيره
كما يفعل الخوارج الارهابيون الذين يفجرون ويروعون الامنين
وتلك رسالتي لمن ضل الطريق ديني المحبة والسلام وربى الرحمن العدل واذا كنت تتعبد فى دين التكفير والفرقة فاعلم انك على الضلال تسير وفى فلك الشيطان تسبح وبكل قوة وايمان سنقضى عليكم وبسلمتينا
وليعلم الجميع أن الإسلام من المأجورين الذى يسقطون الجيوش العربية والإسلامية ويروعون الامنين براء وممن يفجرون ويكفرون براء وممن يسعون للسلطة على حساب الدماء براء
وليعلم الجهلاء ان في وقت الفتن من لزم بيته فهو امن ومن يخرج ليعادي الغالبية بحجة انه مضطهد هو من يسعى للخراب ولهم لن نسمح بذلك
حفظ الله اوطاننا منا ...امين
امر من الأمور يدعيها احدهم على مجموعه كاملة بسبب فرد انحرف عن الفكر الإيجابي الجمعي للمجموع فذلك افتراء وتجنى وهو ما يتبعه بعض المغالون فى إتباع مبدأ " الحسنة تخص والسيئة تعم " وهو ما أرفضه بشدة وأتبع منهج " الحسنة تعم والسيئة تخص " ولأنى على علاقه ببعض المشايخ المحسوبين على السلفية كمنهج وبعض الاخوان التى كانت تربطني بهم علاقة بعيدة قبل ان يعلمهم غالبية الشعب وكانت تدور مناقشات بيننا بخصوص الدولة والإسلام وهل الدولة تعادى مظاهر الإسلام "( كاللحى والنقاب وخلافه ) وكان محور الخلاف ان كل ملتحى يعامل بغلظة من الشرطة والمؤسسات الحكومية عموما وانه فى حال تواجدهم بأي مكان يكونون مصدر شبهه نظرا لتاريخهم وفكرهم الظاهر عنهم بتكفير المجتمع وكان دوما ردى على مثل هذا الأفكار ان لكل قاعدة شواذ فلا يجوز تعميمها على الجميع ولعل ما كنت أردده دوما لهم الدولة دينها الايمان والمواطنة وهما معبران حقيقيان عن الإسلام الوسطى الذى انشده وادعمه وأردد على مسامعهم هل الدولة منعت أحد من تأدية فروضه وواجبات دينه وانه من الظلم والجهل ان يحتكرا "السلفين والاخوان " الدفاع عن الدين لهم وان ما دونهما يعادى الإسلام ومظاهره ففى الحقيقة كنت أقول لهم ان اسلامنا ومشايخ الأزهر وحدهم يعبرون عنه وعن سماحته وهو الذى يحرك فكر الدولة ولذلك الدولة لها مرجعيه اقوى واطهر من تفكيرهما وليعلما وليعلم الكافة ان اسلامنا لا يعلم تعددية فى الدين وان اسلامنا واحد لا يتجزأ وليس فيه مسميات كما يدعى هؤلاء وغيرهم بل نحن جميعا مسلمون لله متبعون سنة المصطفى (صل الله عليه وسلم ) وفقط وأزهرنا منارة الإسلام ..
وطالت المجادلات العقيمة بيني وبينهم بقولي اننا بـ دولة اسلام وهم واهمين اننا نعيش في دولة العلمانية وخلافة من الترهات وان كنت غير راضي عن بعض الأمور التي أريد إصلاحها ولكنى بالوقت ذاته موقن اننا بالحياة ولذلك خلقنا فنحن من نفعل ما نريد وليس لغيرنا سلطان ليجعلنا نتبع ما يريد ..
وحتى لا أطيل في التوضيح اتخذت من اللحية تجربة عيش لمدة تتراوح 6 أشهر وذلك بعد فض اعتصامي رابعه والنهضة والذى كنت احد الداعمين والداعين لفضهما ودعمي للشرطة والجيش مطلق وأبدا فى ظل احترام الدستور والحفاظ على اى قطرة دم مصرية لم تتهم بعنف ولم ترفع السلاح فمهما تخالفنا فكريا او تعارضنا فليس حجة ولا مبرر للخدش بأظافرهم فما بالكم من هدر دمهم والذى اطلقه بعض الجهلاء ولنعود للقصة كنت أريد باللحية نفى قول البعض ممن يرددون ان الدولة أصبحت اكثر عنفا مع المتمسكين بالمظاهر او السنن المباركة المطهرة والتي اساء اليها المتأسلمين بأفعالهم الدنيوية المتصلة بطمعهم بالسلطة وغيره ولعل هذه الأفعال القذرة والارهابية التي انتهجها ما يسمون مجاهدين في بقاع مختلفة من الأرض ترتب عليه نفور عام ممن يتمسكون بالسنن وأوضح انى لست ضد الملتحي او النقاب فذلك غباء وجهل ممن يرفض حريتهم فى ذلك ولكن وبكل أسف اساء القلة من هؤلاء المتشددون المغالون للغالبية من هؤلاء الاناس ..
البعض قد يظن ان اهتمامي بالموضوع تفاهة ولكنى أرى الموضوع بحث وتجربة وتأكيد على قناعاتي وردا على المفترون من أصحاب اللحى الدنيوية الذين يفترون على الدولة بانها تعاديهم بسبب مظاهرهم ونعم أقول لحى دنيوية لأنها لو كانت عن قناعة لجعلت ما يحدث لك بسببها حسنات ولا تتاجر بما تكذب به وأكرر لكل قاعدة شواذ وبيننا جميعا دولة القانون..
والى المواقف التي عشتها باللحية وباختصار
- الموقف الأول
ذهبت مع صديق لى أنتخب مرسي العياط وحينما جاء للحكم وجده نفسه مخطيء فى تقديره فرفض استمراره هكذا يكون التوازن
ذهبنا فى إطار السؤال عن إجراءات لشقيقه الأصغر بخصوص التجنيد وذلك بعد فض رابعه بحوالى شهر أو أكثر وكانت الاماكن الامنيه على أشدها تحسبا لعمليات إرهابية من هؤلاء المرتزقة وحين دخلت من الباب الرئيسى للمدرية نعم تم النظر لى باستغراب وترقب من قبل العساكر والظباط ولكن ما ادهشنى انى لم افتش ومن معى هو من تم تفتيشة فتعجبت ودخلنا وكذلك النظرات لى موجهه ولم اجد سواى ملتحى بالمديرية فابتسمت ابتسامة المنتصر لانى حتى هذه اللحظة لم اجد اى بادرة تهددنى باى معاملة قد تصيب ما اقتنع به بمقتل ولكن الحمدلله خرجت من المدرية وكسبت الرهان المعنوى مع صديقى انى سادخل واخرج بدون اى إهانى كما يدعى احد الاقارب المشترك بيننا ...
- الموقف الثانى "بالعامية ساتكلم"
- الموقف الثالث
وهنا الخلاصة من الموقف ده انه اكيد فى ناس عندها حق تسألك وتستقسر ومش مشكلة وترد عليه باحترام مش هتخسر حاجه كلامى موجه للملتحى الملتزم ويتعرض لمضايقات كتلك ..
- الموقف الرابع
دخلت المنطقة العسكرية وعند بوابة الدخول يجب تسليم الهواتف النقالة "الموبايل" مرورا بالتفتيش تحسباً لحملك بغير المسموح به لأمن المنطقة ودخلنا انا وصديقي وتوجهنا للحصول على الأوراق المطلوبة لاستكمال الإجراء التي لها ذهبنا فوجب علينا تصويرها فتحركنا وبكل سلاسة لم أجد أي نظره تنم على أي استفزاز منهم لي كما ذكرت انى ملتحى والعمليات الإرهابية المنتسبة للملتحين على اشدها وهناك حالة استنفار بل وقرف من كل من تشابهه مع هؤلاء الارهابيون وعندما وصلنا الى كشك التصوير داخل المنطقة العسكرية وجد ثلاث بلحية انا بالنسبة لهم لحية طفل وعندها قررت الكف عن خوض التجربة قناعة بان الحياه كذلك يوم لك وعليك
فـ يا من تظن ان الدولة تقف ضد من يتمسك بالسنن فاعلم انك تفترى على الحق فالدولة تعادى من التزم بها كمظهر لإخفاء ارهابه وتعصبه وعن من قد يطالهم ظلم وافتراء ممن لا اعرفهم اجعلوا ذلك تقربا من الله ...
والخلاصة صدقت رؤيتي بالتجربة والتي اقتنع بها وانك هتقابل اللي يحترمك او يفترى عليك ولكن الأهم انك تتبع سنن المصطفى كأفعال ورسالة سلام وليس مظاهر وافعال إرهاب ...حفظ الله ديننا وخسف بمن عارضه الأرض ...اللهم أمين
وعن ذلك الفيديو اختصرت كثير من الكلام لأوضح فيه رسالتي لجموع المسلمون في ربوع الكون
وباختصار الإسلام جاء رحمة للعالمين ولم يأتي ليقتل من يخالفه بل جاء لينير للضالين الطريق
ومن يصر على ظلامه فليترك ليوم الحساب يوم يحاسب الله الجميع وليس من شأن أحد أن يكفر غيره
كما يفعل الخوارج الارهابيون الذين يفجرون ويروعون الامنين
وتلك رسالتي لمن ضل الطريق ديني المحبة والسلام وربى الرحمن العدل واذا كنت تتعبد فى دين التكفير والفرقة فاعلم انك على الضلال تسير وفى فلك الشيطان تسبح وبكل قوة وايمان سنقضى عليكم وبسلمتينا
وليعلم الجميع أن الإسلام من المأجورين الذى يسقطون الجيوش العربية والإسلامية ويروعون الامنين براء وممن يفجرون ويكفرون براء وممن يسعون للسلطة على حساب الدماء براء
وليعلم الجهلاء ان في وقت الفتن من لزم بيته فهو امن ومن يخرج ليعادي الغالبية بحجة انه مضطهد هو من يسعى للخراب ولهم لن نسمح بذلك
بعض الاحاديث التي استعنت بهاقال رسول الله (ص):لست أخاف على أمتي غوغاء تقتلهم ولا عدوا يجتاحهم، ولكني أخاف على أمتي أئمة مضلين، إن أطاعوهم فتنوهم وإن عصوهم قتلوهم.صدقت يا حبيبي يا رسول اللهقال الرسول الكريم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حين قال مخبرا عن مأسوف يحدث في آخر الزمان
( تتكالب عليكم الأمم كما تتكالب الأكلة على قصعتها , قلنا (وهم الصحابة الكرام): أمن قلة يا رسول الله؟ قال : بل من كثرة ولكنكم غثاء كغثاء السيل ) متفق عليه
0 Comments: