مفاجأة من العيار الثقيل فى احداث قتل المتظاهرين بميدان التحرير (فضائح الجزيره مستمره) (وايضا روايات أخره تقول))

مفاجأة من العيار الثقيل فى احداث قتل المتظاهرين بميدان التحرير (فضائح الجزيره مستمره) (وايضا روايات أخره تقول))


الجزيره تقتل القتيل وتمشى فى جناذته

اعدها لكم /محمد احمد عبدالله عنان
نعم تلك هى الحقيقة : مكتب الجزيرة بمصر الذى لعب دور خفى
فى جريمة قتل شهداء مصر
ولعب دور فى التحريض على الاحداث التي تعرضت لها مصر من خلال تضخيم الاحداث
و نشر الشائعات و التحريض على العنف لحساب المخابرات الامريكية
يسرف فيلم مدته 150 دقيقة يكشف حقيقة الأجانب الذين قتلوا الشهداء
تعالوا نعيش قصة المواطن المصرى درويش أبوالنجا الذى يتهم قناة الجزيرة
بالاستيلاء علي الفيلم الذى قام بتصويره لمنع إذاعته


فيلم مدته 150 دقيقة يكشف المفاجأة
أجانب شاركوا في قتل المتظاهرين بميدان التحرير

مصورها يرصد بكاميرته 6 من القتلة فوق الجامعة الأمريكية وأحد مباني شارع القصر العيني

القتلة بشرتهم بيضاء تميل للإحمرار وشعرهم يتدلي علي أكتافهم

درويش أبوالنجا يتهم قناة الجزيرة بالاستيلاء علي الفيلم لمنع إذاعته.. ومدير مكتب الجزيرة ينفي

كشف مدير تسويق سابق بإحدي شركات الأغذية الشهيرة عن مفاجآت جديدة في أحداث قتل المتظاهرين بميدان التحرير خلال الأيام الأولي لثورة 25 يناير.. قال «درويش أبوالنجا»: إنه تمكن من تصوير 6 أشخاص ملامحهم أجنبية أثناء إطلاقهم الرصاص علي المتظاهرين في ميدان التحرير وشارع قصر العيني يوم 28 يناير الماضي.

وأضاف «درويش أبوالنجا» ثلاثة من الأشخاص الستة كانوا يطلقون الرصاص علي المتظاهرين من أعلي سطح الجامعة الأمريكية والثلاثة الآخرون كانوا يطلقون الرصاص من سطح منزل قريب من مؤسسة روزاليوسف بشارع قصر العيني، والستة من أصحاب البشرة البيضاء المشوبة بإحمرار، وشعرهم طويل يصل إلي أكتافهم».

روي «أبوالنجا» تفاصيل مثيرة حول تصويره لهؤلاء الأشخاص فقال: ساقني القدر لكي أكون قريبا جدا من أكثر الأحداث سخونة يوم 28 يناير، ففي صباح هذا اليوم ذهبت لزيارة «حماتي» التي تقيم بشارع الشيخ ريحان بالقرب من مبني وزارة الداخلية، وبعد صلاة الجمعة بحوالي 10 دقائق سمعت دوي إطلاق نار.. نظرت من الشباك فوجدت بعض الأشخاص يلقون بزجاجات مولوتوف علي مبني الأمن العام المجاور لمبني وزارة الداخلية وبعدها بلحظات هاجم ما يقرب من 18 شخصاً يحملون بنادق آلية مبني الوزارة، وأطلقوا رصاصات كثيفة علي أكشاك الحراسة المحيطة بالوزارة، وكانت الملاحظة الوحيدة التي استوقفتني هي أن الـ 18 شخصا كانوا يرتدون جواكت أسفلها تي شيرتات سوداء، وجميعهم ملثمون لا تظهر من وجوههم سوي العيون فقط!

وخلال 15 دقيقة - يواصل درويش أبوالنجا - تمكن هؤلاء الأشخاص من إحراق مبني الأمن العام وعدد من السيارات المحيطة بوزارة الداخلية ثم انسحبوا مبتعدين عن مبني الوزارة، بعدما بادلهم رجال الشرطة المتواجدون داخل مبني، إطلاق النار، وبعد أن توقفت هذه المعركة أخذت كاميرتي الخاصة، وغادرت شقة «حماتي» بشارع الشيخ ريحان، وتوجهت لميدان التحرير.

وما إن وصلته حتي وجدت أمامي حالة هرج عارمة.. شرطة تطلق بجنون قنابل مسيلة للدموع، ومتظاهرون يجرون في اتجاهات مختلفة.. احتميت بأحد أكشاك الحراسة الملاصقة لسور مبني الجامعة الأمريكية وبدأت أصور - فيديو - ما يجري في الميدان وفوجئت بأن بعض المتظاهرين يتساقطون غرقي في دمائهم بالقرب من الكشك الذي أقف داخله.

بدأت أنظر حولي لأعرف مصدر الرصاص الذي يحصد أرواح المتظاهرين فاندهشت بشدة، لأن الشرطة كانت متمركزة في مكان بعيد، وبالتالي تستحيل أن تصل رصاصاتها إلي حيث أقف بجوار الجامعة الأمريكية، ولأن أعداد القتلي كان يتزايد بشكل غريب رفعت وجهي للسماء متمتما «أستر يا رب»، وقبل أن انتهي من دعائي رأيت أمرا مذهلاً.

رأيت - والكلام لا يزال لـ «درويش أبوالنجا» كاميرا مثبتة أعلي سطح الجامعة الأمريكية وإلي جوارها يقف شاب، لا يظهر منه سوي وجهه الأبيض المشوب بالحمرة وشعره الطويل المتدلي علي كتفيه، وكان في يده سلاح ناري يطلق منه الرصاص علي المتظاهرين في ميدان التحرير، وعلي الفور، رفعت كاميرتي لأعلي وصورته، ففوجئت ان هناك شخصين آخرين فوق سطح الجامعة الأمريكية، يطلقان الرصاص علي المتظاهرين أيضا، فوجهت كاميرتي إلي ثلاثتهم لعدة دقائق، ولما شعرت بالاختناق بسبب كثافة الدخان المسيل للدموع، تركت مضطرا المكان الذي كنت أقف فيه، وانتقلت بعيدا خلف مبني مجمع التحرير.

وواصل «درويش أبوالنجا» رواية ما شاهده بعينه ورصده وسجله بكاميرته الخاصة يوم 28 يناير الماضي فقال: «أردت أن ابتعد تماما عن الدخان المسيل للدموع فسرت بشارع قصر العيني في اتجاه مستشفي قصر العيني، وبالقرب من مبني مؤسسة روزاليوسف وجدت ثلاثة أشخاص لهم نفس ملامح الأشخاص الثلاثة الذين كانوا فوق سطح الجامعة الأمريكية.. بشرة بيضاء مشوبه بالحمرة وشعر طويل متدل.. وكانوا أيضا يطلقون الرصاص علي المتظاهرين الذين فروا إلي شارع قصر العيني بسبب الدخان المسيل للدموع بميدان التحرير.

وأكد «أبوالنجا» أنه واصل تصوير سقوط القتلي في ميدان التحرير، وشارع قصر العيني لمدة ساعتين ونصف، وهي أقصي مدة يمكن تسجيلها بالكاميرا.. وقال: «توجهت لمبني التليفزيون ولما وصلت قلت لأمن التليفزيون أن معي فيلم فيديو يرصد بالصوت والصورة بعض الذين قتلوا المتظاهرين وطلبت لقاء أي مسئول لكي أسلم له الفيلم، ولكنهم قالوا: «التليفزيون ما بيخدش أفلام من حد.. ولما يكون عاوز يصور حاجة بيطلع أورد تصوير واللي بيتصور في الأورد هو اللي بيتذاع»!!

يواصل درويش أبوالنجا.. تركت التليفزيون وذهبت لجريدة الأهرام ولكني أيضا فشلت في لقاء أي رئيس تحرير وهو نفس ما حدث في الجمهورية، فعدت إلي منزلي بمحافظة المنوفية وفي اليوم التالي اتصلت بمكتب المحافظ ورويت الحكاية كلها، فطلبوا مني الانتظار لحظة، وبعدها فوجئت بمحافظ المنوفية - آنذاك - سامي عمارة يتحدث معي عبر التليفون، فقلت له إن معي فيلما يرصد الذين قتلوا ثوار التحرير فقال لي جملة واحدة، قال: «شوف يا ابني رب ضارة نافعة».. ثم أغلق التليفون!!

يؤكد درويش أبوالنجا أنه أصيب بحالة حزن بعدما عجز في أن يخرج الفيلم الذي صوره للنور.. ويقول: جلست في منزلي حزينا لعدة أسابيع وبعدها قررت أن أقدم الفيلم لأي قناة فضائية وتوجهت لمدينة الإنتاج الإعلامي وقابلت د. توفيق عكاشة رئيس قناة الفراعين فعرضت عليه الفيلم فقال «يا راجل إحنا ما صدقنا الموضوع انتهي وعايزين البلد تمشي».. ثم عرض مبلغ مالي مقابل أن أترك الكاميرا أو الفيلم فرفضت، فقال «علشان تكون عارف مش هتلاقي أي حد في القنوات الفضائية أو الصحف يعرض الفيلم اللي في الكاميرا بتاعتك».

وكانت قناة الجزيرة القطرية هي آخر جهة يذهب إليها «درويش أبوالنجا».. ويقول: كنت أتمني أن تتم إذاعة لقطات الفيديو التي صورتها في التليفزيون المصري أو في قناة فضائية مصرية، ولأنني فشلت توجهت لمكتب قناة الجزيرة بالقاهرة يوم 19 يوليو الماضي وعرضت عليهم الفيديو الذي صورته فطلب مسئولو المكتب ان أترك لهم الكاميرا حتي يقوموا بإجراء مونتاج علي الفيلم قبل إذاعته ولكني صممت علي أن أظل منتظراً حتي انتهاء المونتاج حتي آخذ كاميرتي واصل الفيلم ولكني فوجئت - والكلام لـ «درويش أبوالنجا» بأربعة من العاملين بالمكتب يتهجمون عليّ ويأخذون الكاميرا بـ «العافية» ثم ألقوا بي خارج مكتب القناة فتوجهت مباشرة إلي قسم شرطة بولاق أبوالعلا وحررت محضرا بالواقعة برقم 2884 لسنة 2011 جنح بولاق.
ويواصل «درويش أبوالنجا»: لم أحزن للاعتداء عليّ بمكتب الجزيرة ولا بسبب ضياع كاميرتي، وإنما حزني الأكبر مبعثه أن قناة الجزيرة التي كانت تبث لساعات طويلة من داخل ميدان التحرير هي نفسها التي رفضت إذاعة فيلم يكشف جانبا مازال خافيا مما جري في ميدان التحرير، فكل الذين صوروا أحداث الثورة، صوروا الضحايا والشهداء، ولكنهم لم يصوروا شخصا واحدا أثناء قتله للمتظاهرين وهو ما فعلته أنا».
ونفي «أبوالنجا» أن تكون له أية أهداف أو نوايا خاصة في إذاعة الفيلم الذي صوره وقال: «لم أكن يوما عضوا بالحزب الوطني وعشت الويل خلال سنوات عمري بسبب تعسف الشرطة وجبروتها ورغم ذلك حرصت علي أن أطوف بالفيلم الذي صورته علي أكثر من مصدر إعلامي، لا لشيء، إلا لكشف حقيقة الذين قتلوا المتظاهرين وبعضهم - كما رصدته بالكاميرا أشخاص غير مصريين.
انتهي كلام درويش أبو النجا مدير التسويق السابق بإحدي شركات الأغذية الشهيرة.

 وهذا الكلام موثق بمحضر رسمي في قسم بولاق أبوالعلا برقم 2884 لسنة 2011 يقول ان الواقعة حدثت وان تحقيقا رسميا بدأ فيها.




وروايات أخرى تقول

أن التخطيط الممنهج من قبل فتح السجون فى وقت واحد 
وتنظيم على اعلى مستوى لنجد من قبض عليهم من حماس 
وحزب الله
والذين قبض عليهم من أجل العمليات التى كان ينتو 
ان يفعلوها من عمليات ارهابيه بمصر
تؤكد نظريه قتل مصرين يزيد من حدة المطالبات ويرفع سقف المطالب
للمطالبه بتخلى مبارك عن الحكم
وذللك لمعادتهم لنظام مبارك القائم على مصلحة مصر هى العليا
وليست الذعامه الذائفه التى نالها اخرون على دمائنا
وكانت مدعومه من ايران وسوريا
والأكثر استغرابا او مثيرا للدهشه هو 
انه عندما تم الافراج عن هؤلاء الارهابين بعدها بساعات قليله
نجد كل من حبس من حماس وحزب الله بمواطنهم مما يدل على التخطيط المسبق لذللك
وأثناء خروج الملثمين من السجون يقولون 
يسقط النظام وهم يطلقون النار على الماره وذللك بشهادة من كانو بالسجن 
وذللك ما اثبتته التحقيقات الاخيره
ولا ننسى ايضا الادله التى قدمتها المخابرات العامه من فيديوهات تؤكد 
وجود قناصه بمدار ميدان التحرير
وشهادة من وزير الداخليه الاسبق (وجدى)

والذى جاءت شهادته وتقول انه كان هناك هناك قناصه 
على الابنيه المجاوره لميدان التحرير ليسو تابعين للداخليه او للشرطه على الاطلاق 
وذللك لعدم وجود اسلحة قنص من تللك النوعيه فى وزارة الداخليه على الأطلاق

مما اثار استياء من بالتحرير الذين يصرون على انها الشرطه بدون دليل
واضح وطالبو بستقالته 
وبلفعل استقال اللواء وجدى

ثم جاء العسوى 
والجميع بلا استثناء شهدو له بنظافة اليد وانه ذات تاريخ مشرف
ثم جائتهم المفجائه


بأن أكد العيسوى كلام سلفه اللواء وجدى
بما قال وذاد عليه بما تم من تحقيقات مع لواءت الشرطه
ووأوضح فيه عدم استخدام الشرطه لاطلاق النار بطريقه عشوائيه
أو كان هناك أمر بذللك ولكن قله منهم استخدم السلاح وهذا ما نحن جميعا ضدده
جميعا ونطالب باقصى عقوبه لمن أستخدم السلاح بغير موضعه

والتحقيقات مع عمر سليمان 
والذى جاء فيه تاكيده بوصفه رئيس المخابرات العامه ونائبا للرئيس
انه لم يتم الأمر باطلاق الرصاص 
على احد

مما يطرح تسئولات عديده
هل يستطيع نظام ان يقمع متظاهرين بإطلاق النار عليهم ؟ام بتنفيذ مطالبهم!!!
هل يريد نظام ان يجعل بينه وبين شعبه دما ؟؟
هل من السياسسه العقلانيه ان يوافق مبارك على جميع المطالبات ومن ثم يقتل المتظاهرون؟!!
هل اعداء مبارك لن يستفدون من اطلاق النيران على المتظاهرين اعلاميا ودوليا ؟؟
هل بوش حينما قال الشرق الاوسط الجديد أو الفوضى الخلاقه لم يساعد فى اسقاط النظام مع العلم ان امريكا تتبع  سياسات مؤسسات وليست افراد؟؟؟
هل ما يحدث الان من صعود نجم الاخوان  فى سماء السياسه المصريه 
الداعم الرئيسى لحماس وحزب الله لا يجعلنا نشك بوجود مصلحه من تللك القوى بأسقاط نظام مبارك لاجل الأخوان؟؟؟!!!
هل ما يشهده العالم من تقلبات اقتصاديه فى العالم لا يعطى امريكا الحق فى ذعذعة
اقتصاديات الدول الأخره من أجل أن يستمر الطلب على الدولار الامريكى 
وأيضا جعل المنطقه الأكثر أمانا فى العالم أقتصاديا هى امريكا لأن ذعذة الأستقرار فى الشرق يؤثر على اقتصاديات عالميه كروسيا والصين واوربا؟؟؟!!
هل ما يحدث بسيناء الان لا يعطى انطباعا بان اسرائيل ايضا كان لها دورا؟؟؟
هل حركة 6 ابريل والتى تلاقى اغلب ناشطيها التدريبات فى صربيا تحت رعايه امريكيه لا يؤكد تدخل أمريكا المباشر فى قتل المتظاهرين؟؟؟
هل العميل عمر عفيفى المقيم بأمريكا الان ليس هناك عملاء تابعين له بجهاذ الشرطه كى ينفذ وينفذون المخططات الامريكيه والصهونيه بالمنطقه؟؟؟؟


أسئلة إلى النائب العام المصري


1 _ من هم القناصة طالما الرصاص المستخدم لا تستعمله الشرطة المصرية وجهات التحقيق أقرت أن نفس نوع الرصاص هو من قتل به شهداء الحدود ؟؟

ولماذا تم تصوير من قتلو برصاص القناصة قبل ان يقتلو هل الشرطة تصور الضحية قبل قتلها وتبثها على النت فى لحظتها

2 _ من أمر بإخراج السيارة الدبلوماسية التابعة لسفارة أمريكا ولماذا أبدل أوباما __ سكوبى بأخرى ؟؟ هل لأنها متورطة فى قتل المتظاهرين ؟؟
هل السيارة التى تدور ويفتح ابوابها بفيزا كارت معين لا يتواجد الا مع المارينز الامريكى وتم تصوير السيارة قبل ان تنطلق من قبل من وتم نشر الفيديو على النت فورا هل الشرطة هى اللتى فعلت وفضحت نفسها

3 _ من أحرق أقسام الشرطة ودمر السجون لأخراج المساجين وإحداث فوضى وقتل ضباط وجنود الشرطة أليسوا شهداء ؟؟

الا يجب التحقيق مع من قتل شهداء الشرطة ولا اية الموضوع لم يقدم متهم واحد قتل شرطى

4 _ هل أمريكا وعملاءها الحركات المشبوهة فوق الحساب والمسائلة ؟؟

5 _ متى تكونوا حاسمين ليعود الأمن فأنتم الجهة السيادية الثانية بعد المجلس الأعلى والمخابرات ؟؟
هل ما قدمه مبارك لمصر طوال 63 عام عسكريا ومدنيا نجعلنا نصدق 
انه قد يقابل المطالبات المشروعه والتى قام بدعمها منذ اللحظه الاولى
يجعلنا نصدق انه قد أمر باطلاق الرصاص ؟؟؟؟؟؟

((له ما له وعليه ما عليه))

والجواب لكم

المقال السابق
المقال التالي

الحياه تجارب والسياسة رجاسة والقادم بقراءة التاريخ يستكشف لنا المستقبل

0 Comments: