.

01‏/09‏/2011

من هو برنارد ليفى ؟ وما علاقته بالثورات العربيه !!!

undefined

 

اشتهر برنار هنري ليفي في الأشهر الأخيرة في وسائل الإعلام العربية كشخصية زارت بنغازي تكراراً، وقالت وسائل الإعلام أنها لعبت دوراً حاسماً في الترويج للاعتراف الفرنسي الرسمي، ثم الأوروبي، ثم الدولي، بمجلس الحكم الانتقالي في بنغازي.  فمن هو برنار هنري ليفي؟

 ولد ليفي لعائلة يهودية ثرية في الجزائر في 5/11/1948 أبان الاحتلال الفرنسي للجزائر، وقد انتقلت عائلته لباريس بعد اشهر من ميلاده.   وقد درس الفلسفة في جامعة فرنسية راقية وعلمها فيما بعد، واشتهر كأحد “الفلاسفة الجدد”، وهم جماعة انتقدت الاشتراكية بلا هوادة واعتبرتها “فاسدة أخلاقياً”، وهو ما عبر عنه في كتابه الذي ترجم لعدة لغات تحت عنوان: “البربرية بوجه إنساني”. 

 لكن ليفي اشتهر أكثر ما اشتهر كصحفي، وكناشط سياسي.  وقد ذاع صيته في البداية كمراسل حربي من بنغلادش خلال حرب انفصال بنغلادش عن باكستان عام 1971.  ولمع نجمه في التسعينات كداعية لتدخل حلف الناتو في يوغوسلافيا السابقة.  وفي عام 1995 ورث شركة “بيكوب” عن أبيه، وقد بيعت الشركة عام 1997 بحوالي 750 مليون فرنك فرنسي.  وفي نهاية التسعينات أسس مع يهوديين آخرين معهد “لفيناس” الفلسفي في القدس العربية المحتلة. 

 وفي عام 2003 نشر ليفي كتاباً بعنوان “من قتل دانييل بيرل؟” تحدث فيه عن جهوده لتعقب قتلة بيرل الصحافي الأمريكي الذي قطع تنظيم القاعدة رأسه.  وقد كان ليفي وقتها، أي في العام 2002، مبعوثاً خاصاً للرئيس الفرنسي جاك شيراك في أفغانستان. 

 وفي عام 2006، وقع ليفي بياناً مع أحد عشر مثقفاً، أحدهم سلمان رشدي، بعنوان: “معاً لمواجهة الشمولية الجديدة” رداً على الاحتجاجات الشعبية في العالم الإسلامي ضد الرسوم الكاريكاتورية المنشورة في صحيفة دنماركية التي تمس سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.  وفي مقابلة مع صحيفة “جويش كرونيكل” اليهودية المعروفة في 14/10/2006، قال ليفي حرفياً: “الفيلسوف لفيناس يقول أنك عندما ترى الوجه العاري لمحاورك، فإنك لا تستطيع أن تقتله أو تقتلها، ولا تستطيع أن تغتصبه، ولا أن تنتهكه.  ولذلك عندما يقول المسلمون أن الحجاب هو لحماية المرأة، فإن الأمر على العكس تماماً.  الحجاب هو دعوة للاغتصاب”!

 وفي 16/9/2008، نشر برنار هنري ليفي كتابه “يسار في أزمنة مظلمة: موقف ضد البربرية الجديدة” الذي يزعم فيه أن اليسار بعد سقوط الشيوعية قد فقد قيمه واستبدلها بكراهية مرضية تجاه الولايات المتحدة و”إسرائيل” واليهود، وأن النزعة الإسلامية لم تنتج من سلوكيات الغرب مع المسلمين، بل من مشكلة متأصلة، وأن النزعة الإسلامية تهدد الغرب تماماً كما هددتها الفاشية يوماً ما…  وأكد أن التدخل في العالم الثالث بدواعي إنسانية ليس “مؤامرة إمبريالية” بل أمر مشروع تماماً.

 

وفي آب/ أغسطس 2008، كان ليفي في أوستيا الجنوبية، وقابل رئيس جورجيا ميخائيل سكاشفيلي، خلال الحرب التي جرت مع روسيا وقتها.

 وفي 24/6/2009، نشر برنار هنري ليفي فيديو على الإنترنت لدعم الاحتجاجات ضد الانتخابات “المشكوك بأمرها” في إيران.

 وخلال العقد المنصرم كله كان ليفي من أشرس الداعين للتدخل الدولي في دارفور.

 وفي كانون الثاني/ يناير 2010، دافع ليفي عن البابا بنيدكت السادس عشر في وجه الانتقادات السياسية الموجهة إليه من اليهود، معتبراً إياه صديقاً لليهود.

 وخلال افتتاح مؤتمر “الديموقراطية وتحدياتها” في تل أبيب/ تل الربيع في أيار/ مايو 2010، قدر برنار هنري ليفي وأطرى على جيش الدفاع “الإسرائيلي” معتبراً إياه أكثر جيش ديموقراطي في العالم.  وقال: “لم أر في حياتي جيشاً ديموقراطياً كهذا يطرح على نفسه هذا الكم من الأسئلة الأخلاقية.  فثمة شيء حيوي بشكل غير اعتيادي في الديموقراطية الإسرائيلية”.

 وإليكم الرابط من صحيفة هآرتز في 30/5/2010 حيث ورد هذا الكلام بالإنكليزية:

يرجى الضغض هنا

 وفي آذار/ مارس 2011 ظهر ليفي على التلفزيون الفرنسي مطالباً بدعم المتمردين الليبيين.  وإليكم الرابط حيث يقوم بذلك بالفرنسية:

يرجى الضغض هنا

 وكان ليفي قد رتب للمتمردين لقاء في قصر الإليزيه في فرنسا مع صديقه ساركوزي بعد لقائه معهم في بنغازي في 4/3/2011.

 

 وعن دوره فى الثوره المصريه

وليس تشاركه مع من كانو بالتحرير تشكيكا بوطنية اى احد كان بالميدان انما

تأكيدا منا ان كافة المطالبات مشروعه وأيدها مبارك ونحن معه فى الاصلاح 

من اخطاء نظامه حتى قيام انتخابات شفافه وعادله ننتخب فيها رئيسا لمصر 

يستكمل مسيرة سلفه ولكن دعم القوى الغربيه أمريكا وبعض العملاء على تنحى مبارك لم يكن سوى لأشاعة الفوضى المخربه (الخلاقه) التى اعلنتها السياسه الامريكيه

وذللك بالعمل على خلق الاضرابات الداخليه والخارجيه مما يساهم فى اضعاف مصر سياسيا واقتصاديا وتنفيذ بعض المخططات التى سنفشلها جميعا كمصرين مؤيد ومعارض لمبارك فالأهم ان تكون مصر هى الباقيه


برنارد ليفي وجه تحية الى (وائل غـنيم) وهو من رشحه للجائزة الدوليه للمشاهير  
وبالفـعل (بدعم) برنارد ليفي النافذ جداً 
(فاز وائل غنيم) بالجائزة


يـقـول المحلل السياسي الروسي (ريكينوف)

لـ قـناة روسيا بالعـربـية :

آن الاوان للاعلام العربي ان يـتخـلص من

العـقول الصغيره التي (لا تؤمن) بالمؤامره


قـناة (روسيا) ترصد سقطات برنارد ليفي

حين عبر عن فرحته بالثورة المصريه

وقال شمس التطبيع تشرق من مصر

زار بعـدها مؤسسة الاهرام

كما اثنى على صديقه (نجـيب ساويرس)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

برنارد ليفي وساويرس أصدقاء ؟؟؟؟

وسؤال هام هل برنارد ليفى الصهيونى العالمى يسعى للديمقراطيه فى مصر وليبيا ؟؟؟؟؟؟

أم الخراب!!!!!!

بعض الصور التى توضح مشاركته فى ثورتى مصر وليبيا

 

 

 

 


0 comments :

إرسال تعليق