.

19‏/06‏/2012

بالادله امريكا تدعم وصول الاخوان للسلطه من اجل اسقاط مصر وتنفيذ مختطتطات الشرق الاوسط التخريبى




أعدها لكم :  محمد أحمد عبدالله عنان

مقال مترجم  من صحيفة 



في هذه اللحظة بالضبط، الولايات المتحدة الأمريكية تضغط بعنف على المجلس العسكري المصري لجعل محمد مرسي من radicalist وإخوانه مسلم إرهابي يكون الرئيس المصري حسني مبارك والجنود الاسرائيليين ينتظرون عند الحدود سيناء لهذا أن يحدث لدخول سيناء فورا تحت ذريعة حماية إسرائيل من مسلم الإخوة الذين ترتبط مع حماس وايران وقطر وحزب الله و آل القاعدة!!


الولايات المتحدة الأمريكية والتظاهر بأن كل ما يريده هو الديمقراطية، في حين أن أكثر من واحد في الماضي ونصف سنة، كلما قرر المصريون أو اختيار شيء من خلال الانتخابات، والولايات المتحدة الأمريكية يحاول تخريب، ومنع أو إلغائه، لإجبار سوروس وكالة الاستخبارات المركزية الدمى؛ البرادعي أو الإخوة مسلم، الذي جعل التوصل الى اتفاق للسماح لإسرائيل إعادة احتلال سيناء وتقسيم مصر بعد أن تصبح انتهكت المسيحيين الأقباط من قبل هذه Radicalists، مثل ما حدث في السودان!



السيدة مارغريت سكوبي، وسابق الولايات المتحدة الأمريكية وعمل السفير كجاسوس، الذي زار القرى والمدن المصرية لجمع تقارير لاستخدامها لخلق المتاعب في وقت لاحق! وقالت انها تستخدم الأطراف السفارة لتسجيل أشرطة الفيديو الجنس للسيدات الشهيرة من قبل وكيل وكالة المخابرات المركزية لابتزازهم للعمل من أجل وكالة المخابرات المركزية! خططت مع البرادعي، 6 ابريل والاخوان مسلم عن خطة من 25 يناير عشر الثورة! وقالت انها ارسلت سيارات دبلوماسية من السفارة لتشغيل أكثر من الشباب المصري بالقرب من السفارة عند المصريين ورحب الرئيس مبارك كلمة، ثم كانت متوقفة لهم في وزارة الداخلية إلى إرفاقه الشرطة المصرية! بعد ساعات طويلة، اشتكت التي سرقت فيها، على الرغم من أن حارس قال إن هذا أمر مستحيل لأنه لا يمكن استخدامها إلا من خلال رمز معين لكل سيارة لاستخدام المفتاح، ويتم الاحتفاظ بها داخل هذه السفارة وكان هناك 100 من مشاة البحرية التي وصلت في وقت سابق لحمايته!



دخلت تجسس اسمه Ellan Grapel مصر بواسطة جواز سفره الاميركي ورفض جواز سفره الاسرائيلي! الجوز يعمل لحساب الموساد وشارك في التسبب في هجمات على كنائس في وقت مبكر من الثورة ومشاركتها في قتل المتظاهرين، الولايات المتحدة الأمريكية ضغطت على الافراج عنه! مثل عندما المراهقين الأميركيين وصل إلى القاهرة ، ثم في اليوم التالي ذهبوا إلى ميدان التحرير وألقوا مولوتوف على رجال الشرطة وأطلق سراحهم بعد التهديدات الأمريكية أيضا!


عندما نشطاء من 6 A حصلت على اعتقال بريل ليس للاحتجاج، ولكن بالنسبة للجرائم واضح بقتل جنود وسرقة اسلحتهم، أطلق سراحهم تحت ضغط وكالة المخابرات المركزية أيضا، بما في ذلك على سبيل المثال، علاء عبد الفتاح، Dooma أحمد وغيرهم! عندما الولايات المتحدة الأمريكية وأدانت لكسر القوانين والقرارات نشاط مشبوه ضد الأمن القومي المصري، من خلال تمويل منظمات غير مشروعة والمجتمعات، الولايات المتحدة الأمريكية ضغطت على SCAF استخدام أسلوب التهديد من قبل الإخوة مسلم!


في الآونة الأخيرة، وأعرب كلينتون غضبها بسبب الثورة في مصر لم تتسبب في وفاة المخطط والتدمير والعنف والفوضى! وأضافت أنه يجب أن يكون ومثل ليبيا ، تونس و سوريا ، كما تطرف التحيات، الإرهاب والعنف! زار السيد كارتر، سوروس الدمى أيضا، مصر لمراقبة الانتخابات، لكنه لم يجتمع SCAF والتقيت للتو الإخوة مسلم! السيد كارتر هو على الارجح المكفوفين والصم، لأنه لم ينتبه في كل الافتراءات والغش الذي أدلى به الإخوة مسلم عن مرسي! بالضبط، مثل عندما بي بي سي، قناة الجزيرة بدأ ترويج الأكاذيب كاذبة عن نجاح مرسي، على الرغم من أن عملية لا تزال مستمرة ونحن لم يكتمل حتى الآن العديد من المحافظات!


أعلن خيرت الشاطر، زعيم الأخ مسلم أنها سوف تجعل العنف سواء مرسي فاز او خسر، لكننا لم يسمع أي اعتراض على الولايات المتحدة الأمريكية أو لحقوق الإنسان عن ذلك! حتى عندما هددوا بقتل شفيق وأنصاره وقتل الأقباط المسيحيين لاختيار له، أي تعليق على الإطلاق! في الواقع، والكشف عن الشرطة والجيش المصري خطة ارهابية من قبل القناصة الأوروبي الذين دخلوا مصر منذ أيام، لتفجير أماكن حيوية وقتل آلاف المصريين إذا مرسي يخسر! وحققت حماس والجهاديين في سيناء في انفجار على الحدود من سيناء اليوم، بالتعاون مع إسرائيل لتقديم ذريعة ل اسرائيل لاحتلال سيناء!


آن باترسون السيدة، جاء سفير الولايات المتحدة الأمريكية الحالية إلى القاهرة بعد باكستان وأفغانستان، وكان وراء الهجمات العنيفة التي وقعت في العديد من مصر وحرق آلاف الشركات والمصانع لجعل الانهيار الاقتصادي لإجبار مصر على بيع قناة السويس وسيناء وبكل شيء من اجل قطر وإيران وإسرائيل! حتى عندما طلب الانتربول المصري الولايات المتحدة الأمريكية لتسليم الإجرامية والإرهابية عمر عفيفي، ومنهم السيدة سكوبي أرسلت إلى الولايات المتحدة الأمريكية تجاهلت وكالة المخابرات المركزية لاجئا في عام 2008 لبدء الثورة وتخطيط جميع الهجمات على الشرطة، وطلب وقدم له المزيد من الوقت لارتكاب المزيد من الجرائم!


السيدة كلينتون، تلقى نفسها للناشطين من 6 A بريل وأرسلهم ل بولندا و صربيا للتدريب! وعرضت لهم الأجهزة الحديثة التي تساعدهم بتهمة التجسس والهرب من الشرطة ومتابعة! ومنعت الشرطة المصرية والجيش من حماية مصر أو المصريين من هؤلاء المجرمين او الارهابيين وهدد بأن منظمة حلف شمال الأطلسي سوف تشغل مصر تحت ذريعة حقوق الإنسان والديمقراطية!


شاهد الفديو
امريكا تدعم وصول الاخوان لاسقاط مصر





وأقرأ أيضا
















هناك تعليق واحد :

  1. الشعب المصرى لن يقبل استمرار رئيس دعم ماديا من قبل رعاة الخريف العبرى ونذكركم بان الكونجرس حاسب أوباما على منح الإخوان مليار ونصف المليار دولار دعماً لهم

    شاهدو الفديو

    [y]http://youtu.be/l2S1mJAxMzA[/y]

    ردحذف